لماذ فقط 40 الف لاجيء فلسطيني فقط يا ترامب :
ال 40الف فقط هم من تعترف بهم امريكا ( واسرائيل من ورائها ) كلاجئين فلسطينيين واللذين فعلا اجبروا على اللجؤ ،ويطبق فقط عليهم قرارات الامم المتحدة ، علي اعتبار أن نسل هؤلاء الاربعين الف لا يعتبرون لاجئين ، اذا فماذا يعتبرون ياترامب ؟
والسؤال : لو لم يجبر آبائهم ال( 40 الف ) على اللجؤ وتناسلوا في بلدهم فلسطين فماذا إذا يعتبرون ؟
الا يعتبرون فلسطينيين ، اذا من الطبيعي والمنطقي ان يعتبر نسل اللاجئين الاربعين الف اللاجئين خارج فلسطين هم أيضا لاجئين شاء ترامب ام لم يشاء ، وتنطبق عليهم جميع القرارات الاممية بشأن اللاجئين ، ثم هل المجتمع الدولي بهذه السذاجة والبلاهة والعباطة والغباء لاقناعهم بفكرة ترامب ومن يقف خلفه .
تمنح الجنسية الامريكية لكل امريكي :بالنسبة للجنسية الامريكية لمولود من اب او ام امريكي ولو متجنس يولد خارج امريكا .
1// تمنح الجنسية الامريكية لاي مولود ولو لم يكن احد ابويه امريكي الجنسية ، يولد على الاراضي الامريكية او اي منطقة خاضعة للقوانين الامريكية " قاعدة عسكرية امريكية كمثال .
2// تمنج الجنسية الامريكية لاي مولود يولد خارج الاراضي الامريكية ، احد ابويه يحمل الجنسية امريكية بشرط ان يكون الاب او الام مانح الجنسية مقيم في امريكا لعشر سنوات ولديه ما يثبت مدة اقامته و ان يكون مقيما اقامة مستمرة دون انقطاع لمدة 5 سنوات من مجمل العشر سنوات .ولا تعتبر الاسفار التى تزيد مدتها عن 180 يوم انقطاعا عن مدة و مكان اقامته .
وحسب القناة، فقد عرض المشروع عضو الكونجرس الجمهوري دوج لامبورن، قائلاً: "خلقت الأمم المتحدة (أونروا) للمساعدة في إعادة توطين 600 ألف فلسطيني بعد الحرب، ولكن، وبعد 70 عاماً من ذلك (أونروا) تدعي أن هناك خمسة ملايين و300 ألف لاجئ فلسطيني في العالم، وبوصف أطفال وأحفاد هؤلاء باللاجئين قامت (أونروا) بتضخيم ميزانيتها، وخلقت مشكلة لاجئين أبديه لا تنتهي، وفق تعبيره.
ويأتي التشريع المقترح ضمن سلسلة من الخطوات من الكونغرس والإدارة؛ لتهميش وكالة غوث اللاجئين الفلسطينيين سياسياً واقتصادياً.
وتهدف مسودة القانون إلى تعريف اللاجئين بالأشخاص الذين غادروا الأراضي الفلسطينية بين عام 1946و1948 ولا يشمل أطفالهم أو أحفادهم، كما يستثني الأشخاص الذين حازوا على جنسية دولة أخرى، وبحسب هذه الصياغة فإن عدد اللاجئين الرسمي، سيتضاءل مما يقدر بخمسة ملايين إلى عشرات الآلاف فقط.
وحسب القناة، فإن لارا فريدمان وهي مديرة معهد السلام في الشرق الأوسط في واشنطن، تتابع هذه الخطوات منذ سنوات، وتقول: إن تعريف اللاجئ يجب ألا يقتصر على من يعيش في مخيمات أو يحتاج إلى مساعدة إنسانية، بل هو هوية الكثير من أبناء وأحفاد اللاجئين الفلسطينيين.
وأضافت: "الهدف من هذا التشريع هو ليس قطع التمويل، بل هو إعادة تعريف اللاجئ بطريقة تسمح لإسرائيل بالتنصل من أي مسؤولية لمعالجة وضع اللاجئين، وتسمح للإدارة الأميركية، في حال العودة للمفاوضات، بأن تقول ألا مشكلة فعلية".
ال 40الف فقط هم من تعترف بهم امريكا ( واسرائيل من ورائها ) كلاجئين فلسطينيين واللذين فعلا اجبروا على اللجؤ ،ويطبق فقط عليهم قرارات الامم المتحدة ، علي اعتبار أن نسل هؤلاء الاربعين الف لا يعتبرون لاجئين ، اذا فماذا يعتبرون ياترامب ؟
والسؤال : لو لم يجبر آبائهم ال( 40 الف ) على اللجؤ وتناسلوا في بلدهم فلسطين فماذا إذا يعتبرون ؟
الا يعتبرون فلسطينيين ، اذا من الطبيعي والمنطقي ان يعتبر نسل اللاجئين الاربعين الف اللاجئين خارج فلسطين هم أيضا لاجئين شاء ترامب ام لم يشاء ، وتنطبق عليهم جميع القرارات الاممية بشأن اللاجئين ، ثم هل المجتمع الدولي بهذه السذاجة والبلاهة والعباطة والغباء لاقناعهم بفكرة ترامب ومن يقف خلفه .
تمنح الجنسية الامريكية لكل امريكي :بالنسبة للجنسية الامريكية لمولود من اب او ام امريكي ولو متجنس يولد خارج امريكا .
1// تمنح الجنسية الامريكية لاي مولود ولو لم يكن احد ابويه امريكي الجنسية ، يولد على الاراضي الامريكية او اي منطقة خاضعة للقوانين الامريكية " قاعدة عسكرية امريكية كمثال .
2// تمنج الجنسية الامريكية لاي مولود يولد خارج الاراضي الامريكية ، احد ابويه يحمل الجنسية امريكية بشرط ان يكون الاب او الام مانح الجنسية مقيم في امريكا لعشر سنوات ولديه ما يثبت مدة اقامته و ان يكون مقيما اقامة مستمرة دون انقطاع لمدة 5 سنوات من مجمل العشر سنوات .ولا تعتبر الاسفار التى تزيد مدتها عن 180 يوم انقطاعا عن مدة و مكان اقامته .
قالت قناة (العربية)، إن مشروعاً أمريكياً، يجري إعداده، ويهدف إلى إعادة تعريف اللاجئين الفلسطينيين، الذين يحصلون على المساعدات من وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (أونروا) بطريقة تقلل من العدد الرسمي للاجئين، الأمر الذي يعتبر محاولة أميركية للمس بحق العودة.
وحسب القناة، فقد عرض المشروع عضو الكونجرس الجمهوري دوج لامبورن، قائلاً: "خلقت الأمم المتحدة (أونروا) للمساعدة في إعادة توطين 600 ألف فلسطيني بعد الحرب، ولكن، وبعد 70 عاماً من ذلك (أونروا) تدعي أن هناك خمسة ملايين و300 ألف لاجئ فلسطيني في العالم، وبوصف أطفال وأحفاد هؤلاء باللاجئين قامت (أونروا) بتضخيم ميزانيتها، وخلقت مشكلة لاجئين أبديه لا تنتهي، وفق تعبيره.
ويأتي التشريع المقترح ضمن سلسلة من الخطوات من الكونغرس والإدارة؛ لتهميش وكالة غوث اللاجئين الفلسطينيين سياسياً واقتصادياً.
وتهدف مسودة القانون إلى تعريف اللاجئين بالأشخاص الذين غادروا الأراضي الفلسطينية بين عام 1946و1948 ولا يشمل أطفالهم أو أحفادهم، كما يستثني الأشخاص الذين حازوا على جنسية دولة أخرى، وبحسب هذه الصياغة فإن عدد اللاجئين الرسمي، سيتضاءل مما يقدر بخمسة ملايين إلى عشرات الآلاف فقط.
وحسب القناة، فإن لارا فريدمان وهي مديرة معهد السلام في الشرق الأوسط في واشنطن، تتابع هذه الخطوات منذ سنوات، وتقول: إن تعريف اللاجئ يجب ألا يقتصر على من يعيش في مخيمات أو يحتاج إلى مساعدة إنسانية، بل هو هوية الكثير من أبناء وأحفاد اللاجئين الفلسطينيين.
وأضافت: "الهدف من هذا التشريع هو ليس قطع التمويل، بل هو إعادة تعريف اللاجئ بطريقة تسمح لإسرائيل بالتنصل من أي مسؤولية لمعالجة وضع اللاجئين، وتسمح للإدارة الأميركية، في حال العودة للمفاوضات، بأن تقول ألا مشكلة فعلية".