تقول فتاة :
" يدرس في كليتنا شاب وسيم وطيب المظهر .. لا أدري كيف أصبحت معجبة به .. لكن لم أجد الطريقة المناسبة في التقرب منه .. وبعد القليل من التحريات تبين انه صديق لأخ صديقتي .. فطلبت منها أن تحضر لي رقم هاتفه من جوال أخوها .. ولما أحضرته لي قمت بإنشاء حساب على الفيسبوك بإسم رجل .. وأرسلت له طلب صداقة .. ولما وافق على الطلب قمت بإضافته الى بعض المجموعات التي كنت عضوة فيها مسبقا .. إنتظرت مدة يومين ثم دخلت الى أحد تلك المجموعات بحساب الرجل المزيف وقمت بذكره في منشور خاص واضعة رقم هاتفه وكتبت على المنشور أن هذا الشخص سيئ الطباع ويقوم بمعاكسة الفتيات في الشارع .. إتصلو به لشتمه .. بعد ساعة من الزمن دخلت بحسابي العادي وبحثت عن ذلك المنشور .. وقمت بالدفاع عنه في التعليقات وأن الإتصال بأشخاص لا تعرفونهم تعتبر قلة تربية وليس من صفات المسلم .. فقام بشكري كثيرا في التعليقات ثم أرسل إلي طلب صداقة وأنا وافقت على الفور .. قال لي أنه يريد التعرف علي .. تعارفنا و وجدنا أنفسنا من نفس الولاية وندرس في نفس الكلية ثم تصاحبنا واليوم نحن متزوجين الحمد لله. "
#وهہم
لأننا نؤمن بالحياة.. نحن هنا
في شبكة أضواء الإخبارية، ندرك أن الخبر ليس مجرد حروف، بل هو نبضٌ وإنسان. من قلب التحدي في غزة، نسعى لصناعة غدٍ مشرق يمتد ضياؤه إلى العالم أجمع. رسالتنا هي بث الأمل ونشر الحقيقة، لنرسم معاً ملامح فجرٍ جديد يليق بطموحاتنا العظيمة.