أخر الاخبار

صورة تعود للعام ١٩٨٧ عندما طلب الأمير تشارلز من ديانا النزول من على سيارته ماركة أستون مارتن، مما سبب بالغ الإحراج للأميرة بسبب تصرفها العفوي..

 صورة تعود للعام ١٩٨٧ عندما طلب الأمير تشارلز من ديانا النزول من على سيارته ماركة أستون مارتن، مما سبب بالغ الإحراج للأميرة بسبب تصرفها العفوي..

قصة الحب الحقيقية في حياة الأميرة ديانا...

قالت عنه ديانا { أنه الوحيد الغير مستعد لبيعي أو إستغلال علاقته بي من أجل الأضواء والشهرة }💙


يعتقد الجميع بشكل تام أن دودي الفايد هو حب ديانا الحقيقي الوحيد لكن علي العكس فقد أحبت الأميرة ذات الأصول النبيلة الطبيب《حسنات خان》جراح قلب باكستاني مسلم بل وبحسب التقارير، كانت ديانا تريد الزواج منه، حتى لو كان ذلك يعني العيش في باكستان،لكن «خان»  كان لديه مخاوف من حياة المشاهير

 وعلى الرغم من الرحلات التي قامت بها إلى باكستان لحيازة إعجاب والدته الصارمة، لم تتمكن ديانا من إحراز أي تقدم، كما ضغطت عليه كثيرًا للكشف عن علاقتهما، لكنه رفض، لذلك أعطته إنذارًا، إما أن يعلن أو تنهي العلاقة.

العلاقة التي استمرت عامين بدأت خلال زيارة لمستشفى رويال برومبتون الملكي في لندن، قامت بها ديانا يوم 1 من سبتمبر عام 1995، لتزور زوج صديقة كان يتعافى من جراحة القلب، ساعد حسنات خان فيها، وبحسب شهادات أصدقائها انجذبت ديانا له على الفور، حيث أخبرت صديقتها بعد أن رأته «أليس هو رائعًا؟». بعدها عادت الأميرة إلى المستشفى كل يوم تقريبًا لمدة 3 أسابيع للفت نظره

وكانت الأميرة تتنكر عند الخروج مع «خان»، بالاستعانة بشعر مستعار أسود ونظارة شمسية داكنة.


الصيف الأخير من حياتها، تسببت ديانا في ضجة عندما تم تصويرها على متن يخت بصحبة دودي الفايد، الأمر الذي وصفه أصدقاؤها بأنها كانت رسالة لشخص واحد، حسنات خان.

وحاول «خان» الوصول إليها في تلك الليلة التي لقيت فيها حتفها، ولكن لم يتمكن من ذلك.


وقد سُئل المساعد الشخصي لديانا، بول بوريل، في حوار سابق : «من غير المرجح أن يكون حبيبًا للأميرة، فهو ليس رياضيًا، ليس وسيمًا، وليس غنيًا، فمن هو؟» ووصفه بأنه «حب حياتها الحقيقي».

ترك خان لندن، بعد وفاة الأميرة، وعاد إلى باكستان حيث فتح مستشفى خاصّ بعمليات القلب، وهو يعيش في البلاد حتّى اليوم.

تعليقات



حجم الخط
+
16
-
تباعد السطور
+
2
-