_من رسائل غادة السمان وغسان كنفاني💛
غاده السمان :
كيف أتخلص من عادة إنتظارك ؟
كيف أقنع قلبي بأنك لم تعد تنتظرني ؟
وبأني آخر الأشياء بعد أن كنتُ أولها
غسان كنفاني :
و إذا نسيتِ ذات يوم أسمي ولون عيني
فسيكون ذلك موازٍ لفقدان وطن !
غاده السمان :
لا أريد أن أحبك ولا أن أنساك !
أريد أن أظل أتأرجح على حافة ذلك الوجع
الغامض ، الملقب حباً ...
غسان كنفاني :
ما رأيكِ أن نعوُد ؟
وتكون حجة عودتنا ، أننا نودّ شتم بعضنا البعض
غاده السمان :
لنعد وندعي أن ما آذاني ليس أنتَ بل كانت أغنية
لأننا نؤمن بالحياة.. نحن هنا
في شبكة أضواء الإخبارية، ندرك أن الخبر ليس مجرد حروف، بل هو نبضٌ وإنسان. من قلب التحدي في غزة، نسعى لصناعة غدٍ مشرق يمتد ضياؤه إلى العالم أجمع. رسالتنا هي بث الأمل ونشر الحقيقة، لنرسم معاً ملامح فجرٍ جديد يليق بطموحاتنا العظيمة.
By: Laila Omran, Editor-in-Chief of adwwa.com News Network