أخر الاخبار

ما هو الحل.. اهكذا تصبح غرفتك بعدمنتصف الليل هم يرونك وانت لاتراهم ؟

 هكذا تصبح غرفتك بعدمنتصف الليل 

هم يرونك وانت لاتراهم 


ما هو الحل :

طرق التخلص من القلق والوسواس تضم طرق التخلص من القلق والوسواس:

 تقوية الوزع الديني، والاهتمام بالصلاة، وأداء الفرائض الدينية، والتقرب من الله سبحانه وتعالى، وقراءة القرآن الكريم، وحسن التوكل على الله،..

 لأنّ الوازع الديني من أكبر أسباب الراحة النفسية. البعد عن مسببات القلق والتوتر، والبحث عن الاسترخاء، والراحة النفسية، 

وعدم التفكير في أشياء لن تحصل، وطرد الأوهام المرتبطة بالحياة الماضية والمستقبلية، والتفكير في اللحظة التي نعيشها فقط. عدم الاستسلام للأفكار السلبية، ومقاومتها، وتجنب مجالسة الأشخاص السلبيين، الّذين يزيدون من شعور القلق، ويعززون الوسواس النفسي. ممارسة اليوغا، ..

وتمارين التنفس العميق، التي تعزز المشاعر الإيجابية في النفس، وتطرد المشاعر السلبية والوسواس الذي لا يستند إلى أي شيء حقيقي. ممارسة الرياضة وبخاصة رياضة المشي، لما لها من أثر إيجابي على التفكير الإيجابي،..

 وطرد جميع المشاعر النفسيّة المتعلقة بالقلق والوسواس. الاستشارة النفسيّة من قبل الاختصاصيين النفسيين، والخضوع لجلسات علاج نفسي، وتنفيذ تعليمات الطبيب، وأخذ المهدئات والعقاقير الدوائية التّي تهدئ هذه المشاعر، ..

إن لزم الأمر. الاستماع للموسيقا الهادئة التي تريح الأعصاب، ومحاولة خلق جو من المرح، والتفاؤل، وحب الحياة. تناول الأغذية والمشروبات التي تحتوي على خصائص مهدئة للجهاز العصبي، وتساعد على الاسترخاء، مثل منقوع اليانسون، ومنقوع النعناع، ومنقوع البابونج.

تواجهنا في حياتنا اليومية العشرات من المشاكل، الّتي تتسبب الشعور بالقلق، والمرور بحالة من الوساوس المرتبطة بتوقع بعض الأشياء حول المشكلة، وهذه حالة طبيعية، فتنقلب الحياة إلى جحيم وتعب، ويشعر المصاب بالقلق والوساوس بحالة نفسية متعبة، تمنعه من الشعور بالراحة والاستقرار، وتقلل من اندماجه الطبيعي في الحياة العملية، والاجتماعية، وممارسة نشاطاته المعتادة. هناك العديد من الأسباب الّتي تعزّز الشعور بهذه الحالية النفسية المضطربة، والكثير من الأعراض الّتي تدل على الشخص المصاب بالقلق والوساوس غير المبررة، لكن باتباع العديد من الخطوات، يستطيع المصاب تخطي هذه الحالة، وطرد كل مشاعر القلق، والوسواس.[١] أسباب القلق والوسواس فيما يلي بعض أساس القلق والوسواس:[٢] حدوث تغيّرات بيولوجيّة في أجهزة الجسم، مثل التغيرات الّتي تصيب الخلايا الدماغية، مما يؤثر على الأداء العام للدماغ. الإصابة بتغيّرات كيميائية في المخ، والأعصاب، كإصابة الخلايا العصبية، وحدوث خلل في السيالات العصبيّة المنتقلة بين الخلايا. وجود خلل جيني متوارث من العائلة، يرتبط بشعور العديد من أفراد العائلة بالقلق والوسواس. اكتساب بعض العادات من البيئة المحيطة، الّتي تعز الشعور بالقلق، والوسواس. قلة إنتاج هرمون السيروتونين، المسؤول عن الشعور بالراحة، والاسترخاء. العيش في نمط حياة مشحون، مليئ بالتوتر، والضغط النفسي، والقلق. 


#نوما_هنيئا ☺️


#اضواء 💗

تعليقات



حجم الخط
+
16
-
تباعد السطور
+
2
-