وحيداً ستمضي
وحيداً
يثق بك الحزن
حتى تضيق عليك البلاد
فيرتد وجهك، كالصدى ابيض
وفي الطريق ،
لا يثق
في الطريق طريد
وحيداً ستمضي
كما اتيت
تجوب السماء وحدك
لتعود مفرداً كالقيامة
وحيداً ستمضي
وحيداً
يثق بك الحزن
حتى تضيق عليك البلاد
فيرتد وجهك، كالصدى ابيض
وفي الطريق ،
لا يثق
في الطريق طريد
وحيداً ستمضي
كما اتيت
تجوب السماء وحدك
لتعود مفرداً كالقيامة