أخر الاخبار

بالصور : عائلة فرح من اعرق العائلات الغزية المسيحية، ترجع اصولهم للعرب الغساسنة

 

عائلة فرح من اعرق العائلات الغزية المسيحية، ترجع اصولهم للعرب الغساسنة، اشتهروا بالعلم و الادب  . من اشهر شخصياتها و كان من الزعامات  المحلية جدنا  المرحوم سليمان عوده فرح و كان عضوا في لجنة رئاسة البلدية على عهد الحاج سعيد الشوا، و من الادباء الشاعر حنا دهده فرح  ، و كان مفتش اللغة العربية و له مؤلفات  منها كتاب عن فلسطين كان يدرس في منهاج المدارس، و له دواوين اشعار . و السيد مصباح دهده فرح و كان وكيل كنيسة غزة. السيد صبحي فرح استاذ التربية الرياضية و مشرف على الشئون الرياضية في وزارة التربية و التعليم. السيد كمال سمعان فرح كان مهندس البلدية في عهد السيد منير الريس. و المختار يوسف حبيب فرح، مختار المسيحين، و كان مدير معسكر رفح في الاونروا، و عضو في بلدية غزة على عهد الحاج رشاد الشوا و عضو في الهيئة الخيرية. السيد جواد سمعان فرح من اكبر تجار غزة. و من  سيدات ال فرح، السيدة سورة حنا فرح، مديرة مدرسة الشاطئ ب، التي كانت و مازالت تعرف بإسم مدرسة الست سورة. السيدة اية حنا فرح مديرة مدرسة بيت حانون الاعدادية. و كانت هناك مديرات و مدرسات فاضلات من ال فرح  كالسيدات افلين و ايفون، اميلي، اوجني و دلال و لميا فرح

االماظة حرم  دهده سليمان فرح و اولادها فؤاد دهده و الانسات على اليمين  زرغد دهده  و على اليسار شفا دهده فرح

جدي الاديب الشاعر حنا دهده فرح مع اولاده و بناته و ازواجهم في منزل جدي
من اليمين وقوفا عمتي المعلمة الفاضلة جليلة حبيب فرح ، و الاول جلوسا من اليمين والدي الياس حبيب فرح ،ابو كرم، و متواجد ايضا اخوالي الفرد و وليم  حنا فرح مع  عدد من افراد المستشفى الانجليزي



هنا بعض تعليقات الفيس بوك

كل الأخوة المسيحيين الفلسطينيين هم عائلات وطنية مناضلة وأضم صوتي  لصوت المهندس حاتم برفض اضفاء الديانة لأننا بغزة لم تكن يوما من الأيام الديانة ميزة للتفاضل بينهما وأعلم أن هنالك مسيحيين إخوة بالرضاعة من المسلمين ورغم ذلك لا يمنع الأمر من اظهار الديانة من أجل ان يتميز الفلسطينيين بالعلاقة  والنظرة بين ( المسلمين والمسيحيين )  عن غيرهم من الشعوب العربية ورسالة للعالم المسيحي الغربي الذي يسعى دائما لإيجاد خلاف بين المسلمين والمسيحيين

نعم   انها من عائلات غزة العريقة التى لها بصمة فى تاريخ غزة والمحبة والتألف والتعايش والاحترام الذى جعل من غزة واهلها نموذجا فريدا للتاخى والتعايش بعيدا عن الصراعات الطائفية والاحقاد ... عاشت غزة  وكل التحية لعائلاتها ولكل الاخوة  المقيمين فيها
تعليقات



حجم الخط
+
16
-
تباعد السطور
+
2
-