"إنتي مثل بنتي".. هكذا استدرج مُسن مصري جارته الحسناء؟
"إنتي مثل بنتي".. هكذا استدرج مُسن مصري جارته الحسناء؟
منذ سنوات انفصل "نبيل" عن زوجته، واستقر به الحال في شقة بعقار ملك عائلته بالجيزة بمصر، حتى بلغ سن التقاعد لدى الشركة التي كان يعمل فيها سائقًا، وأضحى يقضي ساعات اليوم بين جدران مسكنه، بحثًا عن جديد يشغل وقته.
"إنتي مثل بنتي".. هكذا استدرج مُسن مصري جارته الحسناء؟
وجد الستيني الذي نشرت صحيفة (مصراوي) المحلية قصته، ضالته في فتاة تدعى "إسراء" تقطن بالعقار المواجه له، تصغره بنحو 4 عقود فهي في عمر أحفاده، وسوس له الشيطان بأن الطريق ممهد ومفروش بالورود للإيقاع بضحيته.
"إنت زي بنتي".. عبارة كان لها مفعول السحر للإيقاع بالحسناء في براثن السائق على المعاش، وصلت العلاقة بينهما إلى حد منحه إياها أموالًا بواقع 20 - 30 جنيهًا في كل مرة يلتقيان فيها.
مؤخرًا، أخبرت ذات الـ19 سنة المُسن بانتهاء علاقتهما بسبب خطبتها، ليهددها الأخير: "هفضحك.. مصورك وإنت معايا هنا".
"إنتي مثل بنتي".. هكذا استدرج مُسن مصري جارته الحسناء؟
لم تتحمل "إسراء" ما تلقفته أذناها، حاولت إقناع "نبيل" بالعدول عن قراره، لكن مع إصراره قررت إسدال الستار على الواقعة بشكل دموي، انتهى الأمر بجثة ممزقة غارقة في بركة من الدماء.
تلقى مأمور قسم الجيزة، إشارة من مسئول غرفة عمليات شرطة النجدة بانبعاث رائحة كريهة من شقة سكنية بدائرة القسم.
انتقلت قوة أمنية وكشفت المعاينة أن الجثة لسائق يدعى "نبيل" يبلغ من العمر 62 سنة، مسجاة على ظهرها وبها 17 طعنة في الصدر والبطن والظهر.
جهود البحث والتحري توصلت إلى أن وراء ارتكاب الواقعة فتاة تدعى "إسراء" تبلغ من العمر 19 سنة، تقيم في الشارع نفسه محل الجريمة، وكانت تتردد على مسكنه.
عقب تقنين الإجراءات أمكن ضبط المتهمة، التي أقرت بجريمتها، مضيفة أن المجني عليه استدرجها إلى منزله بحجة مساعدته أو شراء بعض مستلزمات البيت، قبل أن تنشأ بينهما علاقة عاطفية.
أضافت المتهمة أن الضحية لم يمارس معها الجنس، واقتصر الأمر على قبلات وأحضان مؤكدة: "كان بيديني 20 جنيه" وفوجئت بأنه صورها في أوضاع مُخلة.
أشارت الفتاة إلى أنها عزفت عن التوجه لمسكن القتيل بعد خطبتها، ما دفعه لتهديدها بنشر تلك الصور حال عدم انصياعها لطلبه فقررت التخلص منه.
وأخفت المتهمة سكينًا بطيات ملابسها، وتوجهت إلى منزل الضحية، وطالبته للمرة الأخيرة بمنحها الصور والفيديوهات الخاصة بها، إلا أن طلبها قوبل بالرفض، فسددت له طعنات متفرقة، ثم أحضرت سكينًا ثانية من المطبخ وانهالت عليه بالضرب ليفارق الحياة في الحال.
أقدم مراهق يبلغ من العمر 16 عاما على قتل شقيقه الأصغر والبالغ 11 عاما، بعد أن هدده الأخير بفضح أمره عقب رؤيته في وضع مخل للآداب مع طفل آخر.
وبدأت القصة التي أوردتها وكالة (إرم)، بتلقي مساعد وزير الداخلية، بلاغا من مركز شرطة بلبيس من مواطن في قرية حفنا، يفيد باختفاء نجله مروان الطالب بالصف الخامس الابتدائي، حيث تم البحث عنه ولم يجده، قبل أن يعثر عليه جثة هامدة بمياه مصرف بالقرية، وبه آثار طعنات.
وتوجهت قوة من مركز شرطة بلبيس والمباحث إلى مسرح الجريمة، وتم تشكيل فريق من البحث الجنائي لكشف غموض الحادث حيث تبين قيام شقيقه الأكبر بارتكاب الواقعة، وتم القبض عليه وإحالته للنيابة العامة.
وكشفت التحريات قيام "خالد" 16 سنة طالب بالصف الثالث الإعدادي، بارتكاب الواقعة، وقتل شقيقه الأصغر، خوفا من الفضيحة، بعد أن شاهد المجني عليه شقيقه الأكبر في وضع مخل مع طفل، وهدده بفضح الأمر، فقام بالتخلص منه.
"إنتي مثل بنتي".. هكذا استدرج مُسن مصري جارته الحسناء؟
منذ سنوات انفصل "نبيل" عن زوجته، واستقر به الحال في شقة بعقار ملك عائلته بالجيزة بمصر، حتى بلغ سن التقاعد لدى الشركة التي كان يعمل فيها سائقًا، وأضحى يقضي ساعات اليوم بين جدران مسكنه، بحثًا عن جديد يشغل وقته.
"إنتي مثل بنتي".. هكذا استدرج مُسن مصري جارته الحسناء؟
وجد الستيني الذي نشرت صحيفة (مصراوي) المحلية قصته، ضالته في فتاة تدعى "إسراء" تقطن بالعقار المواجه له، تصغره بنحو 4 عقود فهي في عمر أحفاده، وسوس له الشيطان بأن الطريق ممهد ومفروش بالورود للإيقاع بضحيته.
"إنت زي بنتي".. عبارة كان لها مفعول السحر للإيقاع بالحسناء في براثن السائق على المعاش، وصلت العلاقة بينهما إلى حد منحه إياها أموالًا بواقع 20 - 30 جنيهًا في كل مرة يلتقيان فيها.
مؤخرًا، أخبرت ذات الـ19 سنة المُسن بانتهاء علاقتهما بسبب خطبتها، ليهددها الأخير: "هفضحك.. مصورك وإنت معايا هنا".
"إنتي مثل بنتي".. هكذا استدرج مُسن مصري جارته الحسناء؟
لم تتحمل "إسراء" ما تلقفته أذناها، حاولت إقناع "نبيل" بالعدول عن قراره، لكن مع إصراره قررت إسدال الستار على الواقعة بشكل دموي، انتهى الأمر بجثة ممزقة غارقة في بركة من الدماء.
تلقى مأمور قسم الجيزة، إشارة من مسئول غرفة عمليات شرطة النجدة بانبعاث رائحة كريهة من شقة سكنية بدائرة القسم.
انتقلت قوة أمنية وكشفت المعاينة أن الجثة لسائق يدعى "نبيل" يبلغ من العمر 62 سنة، مسجاة على ظهرها وبها 17 طعنة في الصدر والبطن والظهر.
جهود البحث والتحري توصلت إلى أن وراء ارتكاب الواقعة فتاة تدعى "إسراء" تبلغ من العمر 19 سنة، تقيم في الشارع نفسه محل الجريمة، وكانت تتردد على مسكنه.
عقب تقنين الإجراءات أمكن ضبط المتهمة، التي أقرت بجريمتها، مضيفة أن المجني عليه استدرجها إلى منزله بحجة مساعدته أو شراء بعض مستلزمات البيت، قبل أن تنشأ بينهما علاقة عاطفية.
أضافت المتهمة أن الضحية لم يمارس معها الجنس، واقتصر الأمر على قبلات وأحضان مؤكدة: "كان بيديني 20 جنيه" وفوجئت بأنه صورها في أوضاع مُخلة.
أشارت الفتاة إلى أنها عزفت عن التوجه لمسكن القتيل بعد خطبتها، ما دفعه لتهديدها بنشر تلك الصور حال عدم انصياعها لطلبه فقررت التخلص منه.
وأخفت المتهمة سكينًا بطيات ملابسها، وتوجهت إلى منزل الضحية، وطالبته للمرة الأخيرة بمنحها الصور والفيديوهات الخاصة بها، إلا أن طلبها قوبل بالرفض، فسددت له طعنات متفرقة، ثم أحضرت سكينًا ثانية من المطبخ وانهالت عليه بالضرب ليفارق الحياة في الحال.
أقدم مراهق يبلغ من العمر 16 عاما على قتل شقيقه الأصغر والبالغ 11 عاما، بعد أن هدده الأخير بفضح أمره عقب رؤيته في وضع مخل للآداب مع طفل آخر.
وبدأت القصة التي أوردتها وكالة (إرم)، بتلقي مساعد وزير الداخلية، بلاغا من مركز شرطة بلبيس من مواطن في قرية حفنا، يفيد باختفاء نجله مروان الطالب بالصف الخامس الابتدائي، حيث تم البحث عنه ولم يجده، قبل أن يعثر عليه جثة هامدة بمياه مصرف بالقرية، وبه آثار طعنات.
وتوجهت قوة من مركز شرطة بلبيس والمباحث إلى مسرح الجريمة، وتم تشكيل فريق من البحث الجنائي لكشف غموض الحادث حيث تبين قيام شقيقه الأكبر بارتكاب الواقعة، وتم القبض عليه وإحالته للنيابة العامة.
وكشفت التحريات قيام "خالد" 16 سنة طالب بالصف الثالث الإعدادي، بارتكاب الواقعة، وقتل شقيقه الأصغر، خوفا من الفضيحة، بعد أن شاهد المجني عليه شقيقه الأكبر في وضع مخل مع طفل، وهدده بفضح الأمر، فقام بالتخلص منه.