كيف تتخلص من إدمان الهاتف الذكي؟
القاهرة – سيدتي |
مع ظهور الهواتف وتطورها بصورة مذهلة جذبت ملايين البشر لاقتنائه، الأمر الذي استتبعه إدمان استخدامه من قبل مستخدميه، وبحسب الدكتور أسامة مصطفى خبير تكنولوجيا المعلومات في حال شغف الإنسان في تفقد الهاتف المحمول ومنحه الأولوية في الاستخدام في كافة الأنشطة اليومية؛ فإن ذلك يعتبر حالة إدمان الهاتف المحمول دون أدنى شك، وفي حال ظهور العلامات المؤكدة على الإصابة بهذه المشكلة؛ فلا بد من أن تعرف كيفية التخلص من إدمان الهاتف المحمول والتخلص جذرياً من هذه الحالة.
علامات إدمان الهاتف المحمول
تتمثل علامات إدمان الهاتف المحمول وتظهر بشكلٍ جلي على المدمن بما يلي:
تَفَقُد الهاتف المحمول فور الاستيقاظ من النوم وقبل الخروج من السرير.
استنزاف أكثر وقتٍ ممكنٍ في استخدام الهاتف المحمول.
إدراج استخدام الهاتف في مختلف الأنشطة اليومية، كالقيادة والأكل والعمل.
اختلال العلاقات الاجتماعية على أرض الواقع، حيث يصبح الشخص انطوائيّاً إلى حدٍ كبيرٍ.
التراجع في أداء المهام والأعمال والتركيز على استخدام الهاتف.
التغيب عن الجلسات العائلية والاجتماعية للانشغال بالهاتف.
كيف تهزم إدمان الهاتف المحمول؟
من الممكن التخلص من عادة إدمان الهاتف المحمول بعدة طرقٍ:
الاعتراف بالمشكلة يعتبر أول خطوات هزيمتها، فالاعتراف أمام النفس بالإدمان أمرٌ في غاية الأهمية.
تحديد وتخصيص عدد ساعاتٍ محددٍ لاستخدام الهاتف، وعدم تجاوزها.
التقليل تدريجياً من عدد الساعات المحددة للاستخدام.
تشغيل المنبه للرنين عند انتهاء المدة الزمنية المحددة للاستخدام.
الاستعانة بأسلوب التعزيز الإيجابي للذات القائم على المكافآت، فيقوّم السلوك حتماً.
عدم التسرّع في التخلص من إدمان الهاتف المحمول، فالتسلسل والتدرج أمرٌ بالغ الأهمية لتحقيق الهدف المطلوب.
وضع الهاتف في مكانٍ بعيدٍ عن متناول اليد.
تحويل وضع الهاتف إلى الصامت خلال أوقات العمل والدراسة لعدم الالتفات إليه في كل حين.
إيقاف الإشعارات المنبثقة عن مواقع التواصل الاجتماعي وتطبيقات المراسلة الفورية.
الانتقال إلى التواصل الاجتماعي وجهاً لوجهٍ عوضاً عنه في المواقع الإلكترونية.
الذهاب إلى الاجتماعات العائلية وترك الهاتف في المنزل.
تطوير وممارسة الهوايات ومنحها وقتاً أطول على حساب استخدام الهاتف المحمول.
ممارسة التمارين الرياضية والأنشطة التي تحسن المزاج.
شغل أكبر وقتٍ ممكنٍ من الفراغ كإحدى محاولات هزيمة إدمان الهاتف المحمول.
إيقاف تشغيل الهاتف خلال القيادة وممارسة الأنشطة اليومية.
تجنب استخدام الهاتف خلال اللقاءات مع الآخرين تماماً، حيث يعتبر أسلوب تقديرٍ للآخر عند تجاهل الهاتف للانتباه للآخر.
أضرار إدمان الهاتف المحمول
يترك إدمان الهاتف المحمول العديد من الأضرار والمضاعفات:
احتمالية حدوث خللٍ كبيرٍ في خلايا المخ، حيث يُلحق ضرراً باختلال توازن المادة الكيميائية في الدماغ؛ وبالتالي القلق والإرهاق الشديد.
اضطراب جودة النوم والدخول بحالة من الأرق، حيث يستيقظ المدمن من النوم تلقائياً لتفقد الهاتف.
التوتر والغضب في حال عدم توفر شبكة الإنترنت وعدم وجود طاقة في بطارية الهاتف.
ألمٌ في العينين وتشوش الرؤية يرافقها حكة واحمرار.
صداع شديد.
ألم في فقرات الرقبة.
ازدياد احتمالية التسبب بالحوادث وما يترتب عليها من أضرارٍ جسيمة.
التأثير على القدرة الجنسية، حيث أشارت بعض الدراسات بأن الإشعاعات الصادرة من الهاتف المحمول تؤثر في الخصوبة لدى الرجل بشكلٍ ملحوظٍ مع طول الاستخدام.
اضطراب العلاقات العائلية والاجتماعية وظهور مشاكل غير مسبوقة.
القاهرة – سيدتي |
مع ظهور الهواتف وتطورها بصورة مذهلة جذبت ملايين البشر لاقتنائه، الأمر الذي استتبعه إدمان استخدامه من قبل مستخدميه، وبحسب الدكتور أسامة مصطفى خبير تكنولوجيا المعلومات في حال شغف الإنسان في تفقد الهاتف المحمول ومنحه الأولوية في الاستخدام في كافة الأنشطة اليومية؛ فإن ذلك يعتبر حالة إدمان الهاتف المحمول دون أدنى شك، وفي حال ظهور العلامات المؤكدة على الإصابة بهذه المشكلة؛ فلا بد من أن تعرف كيفية التخلص من إدمان الهاتف المحمول والتخلص جذرياً من هذه الحالة.
علامات إدمان الهاتف المحمول
تتمثل علامات إدمان الهاتف المحمول وتظهر بشكلٍ جلي على المدمن بما يلي:
تَفَقُد الهاتف المحمول فور الاستيقاظ من النوم وقبل الخروج من السرير.
استنزاف أكثر وقتٍ ممكنٍ في استخدام الهاتف المحمول.
إدراج استخدام الهاتف في مختلف الأنشطة اليومية، كالقيادة والأكل والعمل.
اختلال العلاقات الاجتماعية على أرض الواقع، حيث يصبح الشخص انطوائيّاً إلى حدٍ كبيرٍ.
التراجع في أداء المهام والأعمال والتركيز على استخدام الهاتف.
التغيب عن الجلسات العائلية والاجتماعية للانشغال بالهاتف.
كيف تهزم إدمان الهاتف المحمول؟
من الممكن التخلص من عادة إدمان الهاتف المحمول بعدة طرقٍ:
الاعتراف بالمشكلة يعتبر أول خطوات هزيمتها، فالاعتراف أمام النفس بالإدمان أمرٌ في غاية الأهمية.
تحديد وتخصيص عدد ساعاتٍ محددٍ لاستخدام الهاتف، وعدم تجاوزها.
التقليل تدريجياً من عدد الساعات المحددة للاستخدام.
تشغيل المنبه للرنين عند انتهاء المدة الزمنية المحددة للاستخدام.
الاستعانة بأسلوب التعزيز الإيجابي للذات القائم على المكافآت، فيقوّم السلوك حتماً.
عدم التسرّع في التخلص من إدمان الهاتف المحمول، فالتسلسل والتدرج أمرٌ بالغ الأهمية لتحقيق الهدف المطلوب.
وضع الهاتف في مكانٍ بعيدٍ عن متناول اليد.
تحويل وضع الهاتف إلى الصامت خلال أوقات العمل والدراسة لعدم الالتفات إليه في كل حين.
إيقاف الإشعارات المنبثقة عن مواقع التواصل الاجتماعي وتطبيقات المراسلة الفورية.
الانتقال إلى التواصل الاجتماعي وجهاً لوجهٍ عوضاً عنه في المواقع الإلكترونية.
الذهاب إلى الاجتماعات العائلية وترك الهاتف في المنزل.
تطوير وممارسة الهوايات ومنحها وقتاً أطول على حساب استخدام الهاتف المحمول.
ممارسة التمارين الرياضية والأنشطة التي تحسن المزاج.
شغل أكبر وقتٍ ممكنٍ من الفراغ كإحدى محاولات هزيمة إدمان الهاتف المحمول.
إيقاف تشغيل الهاتف خلال القيادة وممارسة الأنشطة اليومية.
تجنب استخدام الهاتف خلال اللقاءات مع الآخرين تماماً، حيث يعتبر أسلوب تقديرٍ للآخر عند تجاهل الهاتف للانتباه للآخر.
أضرار إدمان الهاتف المحمول
يترك إدمان الهاتف المحمول العديد من الأضرار والمضاعفات:
احتمالية حدوث خللٍ كبيرٍ في خلايا المخ، حيث يُلحق ضرراً باختلال توازن المادة الكيميائية في الدماغ؛ وبالتالي القلق والإرهاق الشديد.
اضطراب جودة النوم والدخول بحالة من الأرق، حيث يستيقظ المدمن من النوم تلقائياً لتفقد الهاتف.
التوتر والغضب في حال عدم توفر شبكة الإنترنت وعدم وجود طاقة في بطارية الهاتف.
ألمٌ في العينين وتشوش الرؤية يرافقها حكة واحمرار.
صداع شديد.
ألم في فقرات الرقبة.
ازدياد احتمالية التسبب بالحوادث وما يترتب عليها من أضرارٍ جسيمة.
التأثير على القدرة الجنسية، حيث أشارت بعض الدراسات بأن الإشعاعات الصادرة من الهاتف المحمول تؤثر في الخصوبة لدى الرجل بشكلٍ ملحوظٍ مع طول الاستخدام.
اضطراب العلاقات العائلية والاجتماعية وظهور مشاكل غير مسبوقة.