سأذهب بكم بعيدآ بقصة ارجو ان تنال اعجابكم بعنوان ( بحيرة #النازين ) وهي تحكي عن عائلة ميسورة الحال تتكون من الأبنة الكبري وهي تدعي روز بالعشرين من عمرها عاشت روز حياه مريرة وهي صغيرة بعد وفااه والدتها من شدة المرض والفقر الشديد ابااها رجل مسن يعمل بالأجر يذهب من الحين للأخر
كي يعمل بمجال تقطيع الأخشاب وبيعها كي يحسن من ظروف المعيشة القاسية يدعي جاك وهو يبلغ مايقارب الستين عامآ من عمره اخاهآ الوحيد يدعي ويليام وهو اصغر منها بخمس سنوات مريض بأعاقة وهو اصم يساعد ابآه بنفس المجال يقع منزلهم المتواضع بمنطقة نائية اهلها يمتازو بالبساطة الشديدة بها محقق يدعي جوني وتقرب من منزلهم بحيرة تدعي النازية قديمآ تبعد منهم مايقارب الخمسة اميال وبآحدي ليالي الشتاء البرد القارص كانت تنظر روز من شرفة منزلها فرآت احدآ
من الجنود وهو يستغيس فنزلت مسرعة بعد ان اخبرت والدها لكنها لن تجد احدآ فدهشت مما رآت وهي تستعجب ماهذآ الشخص واين ذهب والعجيب انها رآت اثار اقدام تسللت وسط الأشجار ثم اختفي هذآ الآثر عندما صعدت وواصدت باب المنزل سمعت احدآ يطرق الباب ثم فتحت الباب مجددآ لكنها لن تجد اي شئ وباليوم التالي اخبرت والدها المسن بما حدث
ولكنه لم يبالي بكلامها وفي الليل سمعت صدآ صوت يتكرر من بعيد لم تبالي بعدها ببضعة ايام قرر والد روز السفر لزيارة احدآ اصدقائه الذي بلغه المرض زروته فذهب كي يسدد دينآ قديمآ استعاره منه واخبرها انه لن يستغرق
وقتآ ثم تكرر صدآ الصوت مرة اخرى بنفس الليلة التي سافر فيها والدها لم تبالي ايضآ وبعدها ببضع دقائق سمعت صراخ احدى السيدات فذهبت مسرعآ واخاها معها وجدت سيده وابنها ملقي علي يديها
# تعمل تعليق في الكومنتات ليصلك باقي القصة
كي يعمل بمجال تقطيع الأخشاب وبيعها كي يحسن من ظروف المعيشة القاسية يدعي جاك وهو يبلغ مايقارب الستين عامآ من عمره اخاهآ الوحيد يدعي ويليام وهو اصغر منها بخمس سنوات مريض بأعاقة وهو اصم يساعد ابآه بنفس المجال يقع منزلهم المتواضع بمنطقة نائية اهلها يمتازو بالبساطة الشديدة بها محقق يدعي جوني وتقرب من منزلهم بحيرة تدعي النازية قديمآ تبعد منهم مايقارب الخمسة اميال وبآحدي ليالي الشتاء البرد القارص كانت تنظر روز من شرفة منزلها فرآت احدآ
من الجنود وهو يستغيس فنزلت مسرعة بعد ان اخبرت والدها لكنها لن تجد احدآ فدهشت مما رآت وهي تستعجب ماهذآ الشخص واين ذهب والعجيب انها رآت اثار اقدام تسللت وسط الأشجار ثم اختفي هذآ الآثر عندما صعدت وواصدت باب المنزل سمعت احدآ يطرق الباب ثم فتحت الباب مجددآ لكنها لن تجد اي شئ وباليوم التالي اخبرت والدها المسن بما حدث
ولكنه لم يبالي بكلامها وفي الليل سمعت صدآ صوت يتكرر من بعيد لم تبالي بعدها ببضعة ايام قرر والد روز السفر لزيارة احدآ اصدقائه الذي بلغه المرض زروته فذهب كي يسدد دينآ قديمآ استعاره منه واخبرها انه لن يستغرق
وقتآ ثم تكرر صدآ الصوت مرة اخرى بنفس الليلة التي سافر فيها والدها لم تبالي ايضآ وبعدها ببضع دقائق سمعت صراخ احدى السيدات فذهبت مسرعآ واخاها معها وجدت سيده وابنها ملقي علي يديها
# تعمل تعليق في الكومنتات ليصلك باقي القصة