يتجاهل بعض الأشخاص الأعراض التي تدل على سرطان المثانة مثل وجود دم في البول، وقد تكون صعوبة الفحوصات والاختبارات الراضة التي يجب أن يتعرض لها المريض أحد أسباب التجاهل، مما لايسمح بالكشف المبكر عن هذا الورم. لذلك يرى الباحثون أن تطوير طرق التشخيص وجعلها أقل ألماً قد يكون ممهداً لكشف سرطان المثانة في مراحله الأولى، مما يرفع نسبة الشفاء.
يعمل الباحثون في الدراسة الحالية على تطوير نموذج للتعلم الآلي (ML) ينظر إلى المستقلبات الخاصة بالمريض وأوصافها الكيميائية. ويصنف النموذج بدقة مراحل سرطان المثانة عند المرضى، وذلك عن طريق فحص عينة من البول. حيث يستخدم نموذج التعلم المستقلبات والجينات المقابلة لتحديد ما إذا كان المريض مصابًا بسرطان المثانة وفي أي مرحلة. وقد اعتمدت هذه الطريقة على دراسات سابقة تربط بين كل مرحلة من مراحل سرطان المثانة مع الجينات المسؤولة عن ذلك ومنتجات الاستقلاب التي تتواجد في البول.
كما سيعمل الباحثون في دراسات قادمة على ربط هذه النتائج مع الأدوية المختلفة المتوافرة التي تستخدم لهذه الحالات.
أجري البحث في: University of California - San Diego
نشر في: Metabolomics
يعمل الباحثون في الدراسة الحالية على تطوير نموذج للتعلم الآلي (ML) ينظر إلى المستقلبات الخاصة بالمريض وأوصافها الكيميائية. ويصنف النموذج بدقة مراحل سرطان المثانة عند المرضى، وذلك عن طريق فحص عينة من البول. حيث يستخدم نموذج التعلم المستقلبات والجينات المقابلة لتحديد ما إذا كان المريض مصابًا بسرطان المثانة وفي أي مرحلة. وقد اعتمدت هذه الطريقة على دراسات سابقة تربط بين كل مرحلة من مراحل سرطان المثانة مع الجينات المسؤولة عن ذلك ومنتجات الاستقلاب التي تتواجد في البول.
كما سيعمل الباحثون في دراسات قادمة على ربط هذه النتائج مع الأدوية المختلفة المتوافرة التي تستخدم لهذه الحالات.
أجري البحث في: University of California - San Diego
نشر في: Metabolomics
