حوار مع طالبة:
ـ أنت الدكتور خضر؟
ـ نعم
ـ باتشرف أقدم لك نفسي: انا طالبة الماجستير فلانة الفلانية.
ـ تشرفت يا سيدة استكمال ماجستير
ـ العفو يا دكتور
ـ ماذا تطلبين؟
ـ هلأ أنا آخده عندك مادة كذا، متطلب استكمالي. بدي أقدم امتحان عند سيادتك بعد 3 أيام.
ـ شكراً يا سيدتي أنك ترغبين في إتحافي بتقديمك الامتحان عندي، في الحقيقة أنا ممنون لسيادتك. وشكراً قبل ذلك أنك سجلت المادة عندي.
ـ العفو يا دكتور، أنا مستعدة للتعاون مع سيادتك.
ـ يااااه! والله الحمد لله
ـ شو قصدك يا دكتوووور؟
ـ قصدي تقولي شو بتريدي لو سمحتي؟
ـ شو الفصول المقررة من الكتاب في الامتحان؟ (ملاحظة: الكتاب 120 صفحة من القطع المتوسط وبنط 14)
ـ هلأ يا حبيبتي إنتي لهلأ ما قريتي وبدك تقري من هون وطالع؟
ـ معي وقت يا دكتور، أصلي انا زكية
ـ طيب يا مدموازيل زكية، الكتاب كله مقرر
ـ ياااااه شو هاد؟ الكتاب كله؟
ـ نعم، والغلاف كذلك ودار النشر والفهرس.
ـ بس هيدا حرام يا دكتور
ـ لسه سيادتك ما شفتي الحرام على أصوله، ح تشوفيه لما ترسبي
ـ يعني أفهم من هيك إن سيادتك ناوي تسقطني؟
ـ ناوي أرسبك قولي إن شاء الله كده بدون مقاطعة.
ـ طيب انا شو أعمل
ـ تعملي عمايل اللي مش ناوية تسمح للدكتور يرسبها.
ـ ياااااي شو هيدا؟؟
وخرجت
وتستطيعون التنبؤ بالنتيجة
ـ أنت الدكتور خضر؟
ـ نعم
ـ باتشرف أقدم لك نفسي: انا طالبة الماجستير فلانة الفلانية.
ـ تشرفت يا سيدة استكمال ماجستير
ـ العفو يا دكتور
ـ ماذا تطلبين؟
ـ هلأ أنا آخده عندك مادة كذا، متطلب استكمالي. بدي أقدم امتحان عند سيادتك بعد 3 أيام.
ـ شكراً يا سيدتي أنك ترغبين في إتحافي بتقديمك الامتحان عندي، في الحقيقة أنا ممنون لسيادتك. وشكراً قبل ذلك أنك سجلت المادة عندي.
ـ العفو يا دكتور، أنا مستعدة للتعاون مع سيادتك.
ـ يااااه! والله الحمد لله
ـ شو قصدك يا دكتوووور؟
ـ قصدي تقولي شو بتريدي لو سمحتي؟
ـ شو الفصول المقررة من الكتاب في الامتحان؟ (ملاحظة: الكتاب 120 صفحة من القطع المتوسط وبنط 14)
ـ هلأ يا حبيبتي إنتي لهلأ ما قريتي وبدك تقري من هون وطالع؟
ـ معي وقت يا دكتور، أصلي انا زكية
ـ طيب يا مدموازيل زكية، الكتاب كله مقرر
ـ ياااااه شو هاد؟ الكتاب كله؟
ـ نعم، والغلاف كذلك ودار النشر والفهرس.
ـ بس هيدا حرام يا دكتور
ـ لسه سيادتك ما شفتي الحرام على أصوله، ح تشوفيه لما ترسبي
ـ يعني أفهم من هيك إن سيادتك ناوي تسقطني؟
ـ ناوي أرسبك قولي إن شاء الله كده بدون مقاطعة.
ـ طيب انا شو أعمل
ـ تعملي عمايل اللي مش ناوية تسمح للدكتور يرسبها.
ـ ياااااي شو هيدا؟؟
وخرجت
وتستطيعون التنبؤ بالنتيجة
لأننا نؤمن بالحياة.. نحن هنا
في شبكة أضواء الإخبارية، ندرك أن الخبر ليس مجرد حروف، بل هو نبضٌ وإنسان. من قلب التحدي في غزة، نسعى لصناعة غدٍ مشرق يمتد ضياؤه إلى العالم أجمع. رسالتنا هي بث الأمل ونشر الحقيقة، لنرسم معاً ملامح فجرٍ جديد يليق بطموحاتنا العظيمة.
By: Laila Omran, Editor-in-Chief of adwwa.com News Network
