ردت دار الإفتاء المصرية، على سؤال ورد إليها حول تعامل الأطباء مع مراكز الأشعة والمعامل الطبية، جاء نصه :” ما حكم التعامل والاتفاق بين مراكز الأشعة والأطباء الذين يحولون المرضى مقابل عمولات مادية؟”
وأكدت دار الإفتاء عبر صفحتها الرسمية على موقع التواصل الاجتماعى “فيس بوك”، أنه لا يجوز للطبيب التعامل والاتفاق بين مراكز الأشعة والأطباء الذين يحولون المرضى مقابل عمولات مادية، وعليه أن لا يخالف آداب مهنته، وأن يضع نصب عينيه الأمانة فى نصحه للمريض ومشورته له، وأن يدله على ما هو أنفع له فى علاجه وأحفظ له فى ماله.
وتابعت دار الإفتاء:”لا يجوز له أن يُقَدِّم مصلحته فى ذلك على حساب مصلحة المريض، فإن خالف ذلك فهو آثم شرعًا؛ لأنه مستشار فى ذلك، وقد قال النبى صلى الله عليه وآله وسلم: «الْمُسْتَشَارُ مُؤْتَمَنٌ» رواه الإمام أحمد”.
وأكدت دار الإفتاء عبر صفحتها الرسمية على موقع التواصل الاجتماعى “فيس بوك”، أنه لا يجوز للطبيب التعامل والاتفاق بين مراكز الأشعة والأطباء الذين يحولون المرضى مقابل عمولات مادية، وعليه أن لا يخالف آداب مهنته، وأن يضع نصب عينيه الأمانة فى نصحه للمريض ومشورته له، وأن يدله على ما هو أنفع له فى علاجه وأحفظ له فى ماله.
وتابعت دار الإفتاء:”لا يجوز له أن يُقَدِّم مصلحته فى ذلك على حساب مصلحة المريض، فإن خالف ذلك فهو آثم شرعًا؛ لأنه مستشار فى ذلك، وقد قال النبى صلى الله عليه وآله وسلم: «الْمُسْتَشَارُ مُؤْتَمَنٌ» رواه الإمام أحمد”.
لأننا نؤمن بالحياة.. نحن هنا
في شبكة أضواء الإخبارية، ندرك أن الخبر ليس مجرد حروف، بل هو نبضٌ وإنسان. من قلب التحدي في غزة، نسعى لصناعة غدٍ مشرق يمتد ضياؤه إلى العالم أجمع. رسالتنا هي بث الأمل ونشر الحقيقة، لنرسم معاً ملامح فجرٍ جديد يليق بطموحاتنا العظيمة.
By: Laila Omran, Editor-in-Chief of adwwa.com News Network
