سيدة ذهبت لتلد طفلها فلم يجدوا الطفل في أحشائها... كيف عثروا عليه؟؟؟
الحمل تجربة جميلة ومليئة بالتحديات التي ترافق المرأة منذ اليوم الأول الذي تعرف فيه أنها حامل وحتى الشهر التاسع، لكن وعلى الرغم من أنها تجربة مثيرة، لكن وبصرف النظر عن كل المراحل التي تمر بها الحامل، تبقى المتابعة الطبية مهمة للغاية واساسية طيلة تلك الأشهر.
ولعل ما حدث مع هذه المرأة الروسية أثناء ولادتها لطفلها خير دليل على ذلك!
أين ذهب الطفل؟
بعد مرور 9 أشهر كاملة من الحمل، وبعدما حان وقت ولادة الطفل المنتظر، ذهبت الأم الحامل من روسيا الى المستشفى لرؤية الطبيب للكشف عليها للمرة الأولى خلال حملها لأنها لم تكن تحب على الإطلاق زيارة الطبيب وكانت تكره المستشفيات. ولما لم تشعر بألم المخاض في نهاية حملها، راودها شعور بأن أمرًا غريبًا يحدث.
توجهت فورًا الى الطبيب والذي أجرى لها الفحوصات ليبتين أن الجنين قد نما خارج الرحم وفي بطنها تحديدًا! والأغرب أن الجنين بصحة جيدة ولم يمزق أعضاء امه لأنه نما في غير مكانه! فعمد بعدها الأطباء الى اجراء عملية جراحية لإخراجه من بطنها!
واللافت في الحادثة أن الصدف قد لعبت دورها كذلك، اذ لو زارت تلك السيدة الطبيب سابقًا لكان سيجري عملية إجهاض فورية لها، وهذا ما يحدث عادة في حالات الحمل خارج الرحم!
وفي الوقت الذي نؤكد فيه مرة أخرى أن المتابعة الطبية ضرورية في الحمل حفاظًا على صحة الجنين والأم على حد سواء، لا يمكننا الا أن نقر أنّ من حسن حظها أنها لم تزر الطبيب ولو أنّ تصرفها نابع من إهمال، فقد استمر حملها بخلاف الحالات المماثلة وتمكن الأطباء من إنقاذها وإنقاذ رضيعها الذي كان يمكث في بطنها طيلة تلك الفترة، وولد بصحة جيدة ويزن 4 كلغرامات.
الحمل تجربة جميلة ومليئة بالتحديات التي ترافق المرأة منذ اليوم الأول الذي تعرف فيه أنها حامل وحتى الشهر التاسع، لكن وعلى الرغم من أنها تجربة مثيرة، لكن وبصرف النظر عن كل المراحل التي تمر بها الحامل، تبقى المتابعة الطبية مهمة للغاية واساسية طيلة تلك الأشهر.
ولعل ما حدث مع هذه المرأة الروسية أثناء ولادتها لطفلها خير دليل على ذلك!
أين ذهب الطفل؟
بعد مرور 9 أشهر كاملة من الحمل، وبعدما حان وقت ولادة الطفل المنتظر، ذهبت الأم الحامل من روسيا الى المستشفى لرؤية الطبيب للكشف عليها للمرة الأولى خلال حملها لأنها لم تكن تحب على الإطلاق زيارة الطبيب وكانت تكره المستشفيات. ولما لم تشعر بألم المخاض في نهاية حملها، راودها شعور بأن أمرًا غريبًا يحدث.
توجهت فورًا الى الطبيب والذي أجرى لها الفحوصات ليبتين أن الجنين قد نما خارج الرحم وفي بطنها تحديدًا! والأغرب أن الجنين بصحة جيدة ولم يمزق أعضاء امه لأنه نما في غير مكانه! فعمد بعدها الأطباء الى اجراء عملية جراحية لإخراجه من بطنها!
واللافت في الحادثة أن الصدف قد لعبت دورها كذلك، اذ لو زارت تلك السيدة الطبيب سابقًا لكان سيجري عملية إجهاض فورية لها، وهذا ما يحدث عادة في حالات الحمل خارج الرحم!
وفي الوقت الذي نؤكد فيه مرة أخرى أن المتابعة الطبية ضرورية في الحمل حفاظًا على صحة الجنين والأم على حد سواء، لا يمكننا الا أن نقر أنّ من حسن حظها أنها لم تزر الطبيب ولو أنّ تصرفها نابع من إهمال، فقد استمر حملها بخلاف الحالات المماثلة وتمكن الأطباء من إنقاذها وإنقاذ رضيعها الذي كان يمكث في بطنها طيلة تلك الفترة، وولد بصحة جيدة ويزن 4 كلغرامات.