دافع رئيس هيئة الأركان الأميركية المشتركة جوزيف دانفورد، عن قرار إرسال حاملة الطائرات الأميركية "أبراهام لينكولن" إلى الخليج العربي.
وقال دانفورد، خلال جلسة للكونغرس، إن القرار جاء "لردع التهديد الإيراني في المنطقة".
وأضاف: "لقد كان تركيزنا على عامل الردع. فاستنادا إلى المعلومات الاستخبارية أردنا إرسال رسائل لإيران تفيد بأننا مدركون للتهديد الذي تمثله في المنطقة وبأننا مؤهلون للرد على هذا التهديد".
وتابع المسؤول العسكري البارز: "ما طلبته تسريع حركة حاملة الطائرات لينكولن حتى لا يكون هناك غموض بشأن استعدادنا للرد على أي تهديد لمواطنينا وشركائنا في المنطقة. لذلك عملنا بجد للقيام بذلك لأن ما لا نريده هو أن نكون في وضعية الرد. أردنا التأكد من أننا اتخذنا أكبر قدر من الإجراءات لردع ذلك التهديد نهائيا".
وفي وقت سابق، قال المبعوث الأميركي بشأن إيران براين هوك، إن إرسال بلاده لحاملة طائرات إلى الخليج ليس رسالة سياسية، بل "دفاع عن النفس بعد ورود تهديدات بأعمال عدائية".
وكانت الولايات المتحدة أعلنت مؤخرا، إرسال حاملة طائرات وقاذفات "بي 52" إلى الخليج العربي، بسبب ما وصفته بأنه تهديد جديد من طهران.
وتهدد طهران بإغلاق مضيق هرمز أمام حركة السفن التجارية ، رداً على العقوبات الأمريكية بشأن النفط.
وقال دانفورد، خلال جلسة للكونغرس، إن القرار جاء "لردع التهديد الإيراني في المنطقة".
وأضاف: "لقد كان تركيزنا على عامل الردع. فاستنادا إلى المعلومات الاستخبارية أردنا إرسال رسائل لإيران تفيد بأننا مدركون للتهديد الذي تمثله في المنطقة وبأننا مؤهلون للرد على هذا التهديد".
وتابع المسؤول العسكري البارز: "ما طلبته تسريع حركة حاملة الطائرات لينكولن حتى لا يكون هناك غموض بشأن استعدادنا للرد على أي تهديد لمواطنينا وشركائنا في المنطقة. لذلك عملنا بجد للقيام بذلك لأن ما لا نريده هو أن نكون في وضعية الرد. أردنا التأكد من أننا اتخذنا أكبر قدر من الإجراءات لردع ذلك التهديد نهائيا".
وفي وقت سابق، قال المبعوث الأميركي بشأن إيران براين هوك، إن إرسال بلاده لحاملة طائرات إلى الخليج ليس رسالة سياسية، بل "دفاع عن النفس بعد ورود تهديدات بأعمال عدائية".
وكانت الولايات المتحدة أعلنت مؤخرا، إرسال حاملة طائرات وقاذفات "بي 52" إلى الخليج العربي، بسبب ما وصفته بأنه تهديد جديد من طهران.
وتهدد طهران بإغلاق مضيق هرمز أمام حركة السفن التجارية ، رداً على العقوبات الأمريكية بشأن النفط.