قالت حركة المقاومة الاسلامية حماس إن رئيسها بغزة يحيى السنوار وعضو المكتب السياسي م. روحي مشتهى انتهيا من اجراء عدد من اللقاءات مع وزير المخابرات المصرية اللواء عباس كامل، وقيادة جهاز المخابرات العامة، وفي مقدمتها المباحثات الخاصة بوقف العدوان الاسرائيلي الأخير على الشعب الفلسطيني.
واكدت حماس في بيان يشرح تفاصيل المحادثات أن وفدها عبر عن تمسك المقاومة بالدفاع عن الشعب الفلسطيني وردع العدوان وتطبيق تفاهمات كسر الحصار دون تلكؤ.
كما تناولت اللقاءات سبل كسر الحصار نهائيا بما يضمن رفع المعاناة والظلم عن الشعب الفلسطيني.
وأكد الوفد خلال اللقاءات حرص الحركة وتمسكها الثابت والأكيد باستعادة الوحدة ورص الصفوف لمواجهة التحديات والأخطار المحدقة بالقضية ومشاريع التصفية، وعلى رأسها صفقة ترامب، كما بحث الطرفان العلاقات الثنائية بين الحركة ومصر، والتي أكد خلالها وفد الحركة أهمية ومحورية الدور المصري في القضية الفلسطينية.
ومن جانب آخر فقد شملت زيارة القاهرة عدة لقاءات جمعت وفد الحركة بقيادة حركة الجهاد الإسلامي برئاسة أمينها العام أ. زياد النخالة "أبو طارق"، ناقش فيها الطرفان سبل تعزيز مقاومة الشعب الفلسطيني وتطوير قدراتها بصفتها "الدرع الحامي" لشعبنا، لتجبر الاحتلال على الخضوع لإرادته وتمكنه من انتزاع حقوقه.
كما تناولت اللقاءات الخطة الوطنية لمواجهة صفقة القرن، وسبل استعادة الوحدة الوطنية، وآفاق تعزيز صمود الشعب وثباته على طريق التحرير والعودة، وقد أكدت اللقاءات على تجذر العلاقة، ووحدة الموقف بين الحركتين.
وعاد وفدا حركتي حماس والجهاد الاسلامي امس من القاهرة بعد محادثات استمرت نحو اسبوع.
واكدت حماس في بيان يشرح تفاصيل المحادثات أن وفدها عبر عن تمسك المقاومة بالدفاع عن الشعب الفلسطيني وردع العدوان وتطبيق تفاهمات كسر الحصار دون تلكؤ.
كما تناولت اللقاءات سبل كسر الحصار نهائيا بما يضمن رفع المعاناة والظلم عن الشعب الفلسطيني.
وأكد الوفد خلال اللقاءات حرص الحركة وتمسكها الثابت والأكيد باستعادة الوحدة ورص الصفوف لمواجهة التحديات والأخطار المحدقة بالقضية ومشاريع التصفية، وعلى رأسها صفقة ترامب، كما بحث الطرفان العلاقات الثنائية بين الحركة ومصر، والتي أكد خلالها وفد الحركة أهمية ومحورية الدور المصري في القضية الفلسطينية.
ومن جانب آخر فقد شملت زيارة القاهرة عدة لقاءات جمعت وفد الحركة بقيادة حركة الجهاد الإسلامي برئاسة أمينها العام أ. زياد النخالة "أبو طارق"، ناقش فيها الطرفان سبل تعزيز مقاومة الشعب الفلسطيني وتطوير قدراتها بصفتها "الدرع الحامي" لشعبنا، لتجبر الاحتلال على الخضوع لإرادته وتمكنه من انتزاع حقوقه.
كما تناولت اللقاءات الخطة الوطنية لمواجهة صفقة القرن، وسبل استعادة الوحدة الوطنية، وآفاق تعزيز صمود الشعب وثباته على طريق التحرير والعودة، وقد أكدت اللقاءات على تجذر العلاقة، ووحدة الموقف بين الحركتين.
وعاد وفدا حركتي حماس والجهاد الاسلامي امس من القاهرة بعد محادثات استمرت نحو اسبوع.