أنْتَّ الّذي سَطَىَ على قلبي
واقتحم أحلامي كالّفَّارس
أمسيتُ كالهاربة،، أبحثُ عنكَ
ونسيتُ إنك تقطن بأعماقي
ولا تفارقني ولا تفارق فكري
وأصبحتَ مالكي و منقذِ
وها انا قد اصطفيتك من بين
الجميع وبت عاشقي الوحيد
وحبيبي وقدري وكل حياتي وجنتي هي انتْ،،
فلم اعد اريد شيئاً
غيرك يا وجهتي وقبلتي
ولا حلمٌ لديّ غير ان أرتمي بأحضانك كطفلة ابيها
لتسقي القلب بقمة حنانه
واشواقه،،
فأي غرام هذه وانا
التي وصلت
لذروة العشق الابدي
وسأخبر ربي بالنجوى
بأنك اثمن مكنوزاتي