صورة نادرة للأسيرين الفتحاويين المحررين وليم نصار يرتدي نظارة سوداء و مهدي بسيسو يحمل بندقية و ثالثهم القيادي الشهيد محمد العمري الذي استقبلهم في لبنان في مطار بيروت بعد تحريرهما في مثل هذا اليوم 14 شباط عام ١٩٨٠ في مقابل إطلاق سراح العميلة الأردنية أمينة المفتي التي عملت جاسوسة لصالح الموساد الإسرائيلي وكانت محتجزة لدى حركة فتح .. و قد تمت عملية التبادل في قبرص بإشراف اللجنة الدولية لـ "الصليب الأحمر".
أمينة المفتي من مواليد ١٩٣٩ تزوجت طياراً يهوديا في النمسا و رحلت معه لإسرائيل بعد تبري عائلتها منها في الاردن ..و تعتبر أشهر جاسوسة عملت لصالح الموساد ..
افترق الرفيقان بعد الـ ٩ من أيار عام ١٩٨٣حيث انضم الراحل مهدي بسيسو الي "فتح الإنتفاضة" التي انشقت عن حركة فتح بدعم سوري ..
فيما اشتهر وليم نصار بكتابه الشهير تغريبة بني فتح أربعون عاما في المتاهة الفتحاوية "شهادة الاسر كما كتبها وليم " ..
ترأس وليم نصار في المؤتمر السادس لحركة فتح لجنة النظام الداخلي للمؤتمر في 2009 ..
أمينة المفتي من مواليد ١٩٣٩ تزوجت طياراً يهوديا في النمسا و رحلت معه لإسرائيل بعد تبري عائلتها منها في الاردن ..و تعتبر أشهر جاسوسة عملت لصالح الموساد ..
افترق الرفيقان بعد الـ ٩ من أيار عام ١٩٨٣حيث انضم الراحل مهدي بسيسو الي "فتح الإنتفاضة" التي انشقت عن حركة فتح بدعم سوري ..
فيما اشتهر وليم نصار بكتابه الشهير تغريبة بني فتح أربعون عاما في المتاهة الفتحاوية "شهادة الاسر كما كتبها وليم " ..
ترأس وليم نصار في المؤتمر السادس لحركة فتح لجنة النظام الداخلي للمؤتمر في 2009 ..