ترجع الخلفية لحجب مواقع حماس، إلى محاولة الرقابة الإسرائيلية منع توزيع الصور التي تقول كتائب القسام إنها تكشف هوية الجنود، الذين شاركوا في الحادث الذي وقع في قطاع غزة قبل أسبوعين.
فقد فرضت إسرائيل، في الأسبوع الماضي، رقابة على المواقع الإلكترونية التابعة للجناح العسكري لحماس، بحيث لا يستطيع الإسرائيليون الوصول إليها، بالإضافة إلى ذلك، يبدو أن واحدًا على الأقل من أسماء النطاقات المرتبطة بالمنظمة لم يعد بحوزتها، وأن الاسم معروض للبيع.
ويتم توجيه المستخدمين الذين يحاولون الوصول إلى أحد المواقع إلى رسالة تفيد بوقوع خطأ على موقع البنية التحتية الحكومية لعصر الإنترنت، والتي تنص على ما يلي: "لم نعثر على ما تبحث عنه، لمعرفة ما إذا كان العنوان الذي أدخلته صحيحًا، سنكون سعداء بمساعدتك.
الصورة التالية غزة أيام زمان الصورة السابقة غزة أيام زمان قائمة الصور الرئيسية
صور جميلة للأجواء الماطرة في مدينة غزة
فقد فرضت إسرائيل، في الأسبوع الماضي، رقابة على المواقع الإلكترونية التابعة للجناح العسكري لحماس، بحيث لا يستطيع الإسرائيليون الوصول إليها، بالإضافة إلى ذلك، يبدو أن واحدًا على الأقل من أسماء النطاقات المرتبطة بالمنظمة لم يعد بحوزتها، وأن الاسم معروض للبيع.
ويتم توجيه المستخدمين الذين يحاولون الوصول إلى أحد المواقع إلى رسالة تفيد بوقوع خطأ على موقع البنية التحتية الحكومية لعصر الإنترنت، والتي تنص على ما يلي: "لم نعثر على ما تبحث عنه، لمعرفة ما إذا كان العنوان الذي أدخلته صحيحًا، سنكون سعداء بمساعدتك.
الصورة التالية غزة أيام زمان الصورة السابقة غزة أيام زمان قائمة الصور الرئيسية
صور جميلة للأجواء الماطرة في مدينة غزة