#لم #يكونوا #يوما #ذهب #فليتوقعوا #دوما #ذلك !!!!
ومن عهدونا بأنهم سيبقون لنا سندآ فليعلموالجدار بحد ذاته سندآ لنا وأستدرج أقوالهم قبل أفعالهم وأثبتوا بذلك كم هم متناقضين بتردد كلامهم غير النافع
وكم هم لا يبالون بما عهدوا
الجدير بذلك لم يبقوا على صدقهم المغشوش كخفة البالون لا يصلح لشيء فإن تصاعدت الى السماء وسينتهي الهواء في داخله ويقع وقعة الخاسر لا شيء بعده هم خاسرين بملئ أرادتهم
فيعلموا بانت مكانتهم واضحآ بعدم ردهم وبعدم أيفاء بعهدم ووعدهم بأماناتهم ما هي (الأمانة )بنظرهم ألأمانة مبطن بأعماق قلوبهم شي مقدس طاهر عليهم الحفاظ عليها رغمآ عنهم لكن لا يفقهون ذلك غافلين بما أتاهم الرب من نعم فأصابهم العمى
ورددوا من أقوال وكيف يوصلوا ذلك الى نتاج ضمائرهم الفانية تجاه ندرتنا الصادقة لهم وأن تهددونا بالرحيل هذا ليس من أفعال الرجال يا سادة !!!!
أن ترحلوا أرحلوا فما حاجة كي تقولون لم يعد شيئآ مهمآ لنا سوى أن نحقق ما في خواطرنا أعلموا شيئآ ما
المتغير جلودهم كجلد الثعبان وبكل يقيين يغيروا ما في ألسنتهم في سبيل خروجهم بأنهم صادقين وماهم الآ افواه ناطقة لا يوثوقون وعودهم بما قالوا فكلما كبرت وكثرت الأعذار الواهنة كلما صغرت مكانتهم الساذجة وأهدمت فأعلموا أنكم مذنبون طوال حياتكم ولا غفران لمن تعمد الجراح وأنتهى
أذآ كفاكم مدحآ وتعظمآ في روحانيتكم الشفافة كظهوركم المفاجئ وكأختفاءكم المفاجئ
الأحسان يبان بالأحسان
والصدق يبان بأيصال العهد والبيان
والأنصاف أتزان حكمة الأنسان
والحق يبان بندرة الأخلاق والأخلاق من ندرة المكارم
فالعظمة هي قوتكم أمامهم
والنكسة والهزيمة ضعفهم وخسرانهم
وقوتكم وجبروتكم وصدقكم ونجاحاتكم كافي أمام نفاقهم
فلا تكترثوا لزيف وجودهم الناكر
ستبقوون أنتم محسنين طالما تزهر بداخلكم براعم الخير لا شر
وهم سيبقون مفسدين طالما يجري بعروقهم الشر لا خير
فهنيئآ لنا العزة ومفازة من الرب
وهنيئآ لكم الهزيمة والخسران بنكرانكم من الرب
أعطاء العهود وأيفاء به منبرآ للصدق والأخلاق
ونكثه لندرة المقام تدني وسحق
#مقتطفات #حية #لندرة #الأنسان #الزائف #في #صدقه #أمام #غيره #وتبان #الأخلاق #من #معاملتهم #المتناقضة #كأعذراهم #وتبريراتهم #الواهنة #كشخصهم #المغشوش !!
#پرشنگ #الصالحي ✍
ومن عهدونا بأنهم سيبقون لنا سندآ فليعلموالجدار بحد ذاته سندآ لنا وأستدرج أقوالهم قبل أفعالهم وأثبتوا بذلك كم هم متناقضين بتردد كلامهم غير النافع
وكم هم لا يبالون بما عهدوا
الجدير بذلك لم يبقوا على صدقهم المغشوش كخفة البالون لا يصلح لشيء فإن تصاعدت الى السماء وسينتهي الهواء في داخله ويقع وقعة الخاسر لا شيء بعده هم خاسرين بملئ أرادتهم
فيعلموا بانت مكانتهم واضحآ بعدم ردهم وبعدم أيفاء بعهدم ووعدهم بأماناتهم ما هي (الأمانة )بنظرهم ألأمانة مبطن بأعماق قلوبهم شي مقدس طاهر عليهم الحفاظ عليها رغمآ عنهم لكن لا يفقهون ذلك غافلين بما أتاهم الرب من نعم فأصابهم العمى
ورددوا من أقوال وكيف يوصلوا ذلك الى نتاج ضمائرهم الفانية تجاه ندرتنا الصادقة لهم وأن تهددونا بالرحيل هذا ليس من أفعال الرجال يا سادة !!!!
أن ترحلوا أرحلوا فما حاجة كي تقولون لم يعد شيئآ مهمآ لنا سوى أن نحقق ما في خواطرنا أعلموا شيئآ ما
المتغير جلودهم كجلد الثعبان وبكل يقيين يغيروا ما في ألسنتهم في سبيل خروجهم بأنهم صادقين وماهم الآ افواه ناطقة لا يوثوقون وعودهم بما قالوا فكلما كبرت وكثرت الأعذار الواهنة كلما صغرت مكانتهم الساذجة وأهدمت فأعلموا أنكم مذنبون طوال حياتكم ولا غفران لمن تعمد الجراح وأنتهى
أذآ كفاكم مدحآ وتعظمآ في روحانيتكم الشفافة كظهوركم المفاجئ وكأختفاءكم المفاجئ
الأحسان يبان بالأحسان
والصدق يبان بأيصال العهد والبيان
والأنصاف أتزان حكمة الأنسان
والحق يبان بندرة الأخلاق والأخلاق من ندرة المكارم
فالعظمة هي قوتكم أمامهم
والنكسة والهزيمة ضعفهم وخسرانهم
وقوتكم وجبروتكم وصدقكم ونجاحاتكم كافي أمام نفاقهم
فلا تكترثوا لزيف وجودهم الناكر
ستبقوون أنتم محسنين طالما تزهر بداخلكم براعم الخير لا شر
وهم سيبقون مفسدين طالما يجري بعروقهم الشر لا خير
فهنيئآ لنا العزة ومفازة من الرب
وهنيئآ لكم الهزيمة والخسران بنكرانكم من الرب
أعطاء العهود وأيفاء به منبرآ للصدق والأخلاق
ونكثه لندرة المقام تدني وسحق
#مقتطفات #حية #لندرة #الأنسان #الزائف #في #صدقه #أمام #غيره #وتبان #الأخلاق #من #معاملتهم #المتناقضة #كأعذراهم #وتبريراتهم #الواهنة #كشخصهم #المغشوش !!
#پرشنگ #الصالحي ✍