بعض الاخوة والأخوات الذين حصلوا على #المنحة_القطرية سيلاحظون أن هناك زيادة عن نسبة ٤٠% من الراتب والبعض سيلاحظ نقص عن هذه النسبة الشيء القليل ويرجع ذلك بسبب أن #اموال المنحة كانت من فئة ١٠٠$ فقط ولا يوجد مثلا ٥٠$
وعليه سيكون هناك فروقات خلال الاشهر القادمة لتعويض هذا الخلل.
ولكن تحليلي الشخصي أن فارق ١٠% مع باقي الاخوة والاخوات الذين لم يحصلو على #المنحة خلال الاشهر القادمة سيتم تغطيتها من #الاموال_القطرية ليصبح جميع الموظفين قد حصلوا على ٣٦٠% خلال ٦ شهور.
أكدت صحيفة (الشرق الأوسط)، أن إسرائيل اعترضت على أكثر من ألفي اسم لموظفي قطاع غزة "الذين عينتهم حركة حماس".
ورغم أن عددًا كبيرًا من موظفي غزة، تلقوا رواتب أو سُلف إلا أن عددًا آخر أكدوا أنهم لم يحصلوا على أي أموال، بحجة "الفحص الأمني"، وفق تعبيرهم.
يذكر، أن مراقبين قطريين، أشرفوا على عملية تسليم الرواتب، وطلب من المتلقين تسليم وثائق ثبوتية وتواقيع وأخذت بصماتهم كذلك، ضمن آلية محددة في التفاهمات الأخيرة.
وفي الآونة الأخيرة، أجرت دولة قطر، عددًا من الخطوات في إطار ما أسمته التخفيف من الأوضاع الإنسانية الصعبة، التي يُعاني منها السكان في قطاع غزة.
هذه الإجراءات الأخيرة، ومن بينها إدخال الوقود الصناعي إلى محطة توليد الكهرباء الوحيدة بغزة، وكذلك إدخال مبالغ مالية لصالح موظفي قطاع غزة "الذين عينتهم حركة حماس"، تقول حماس: إنها ليست مقابل أثمان سياسية.
وعليه سيكون هناك فروقات خلال الاشهر القادمة لتعويض هذا الخلل.
ولكن تحليلي الشخصي أن فارق ١٠% مع باقي الاخوة والاخوات الذين لم يحصلو على #المنحة خلال الاشهر القادمة سيتم تغطيتها من #الاموال_القطرية ليصبح جميع الموظفين قد حصلوا على ٣٦٠% خلال ٦ شهور.
أكدت صحيفة (الشرق الأوسط)، أن إسرائيل اعترضت على أكثر من ألفي اسم لموظفي قطاع غزة "الذين عينتهم حركة حماس".
ورغم أن عددًا كبيرًا من موظفي غزة، تلقوا رواتب أو سُلف إلا أن عددًا آخر أكدوا أنهم لم يحصلوا على أي أموال، بحجة "الفحص الأمني"، وفق تعبيرهم.
يذكر، أن مراقبين قطريين، أشرفوا على عملية تسليم الرواتب، وطلب من المتلقين تسليم وثائق ثبوتية وتواقيع وأخذت بصماتهم كذلك، ضمن آلية محددة في التفاهمات الأخيرة.
وفي الآونة الأخيرة، أجرت دولة قطر، عددًا من الخطوات في إطار ما أسمته التخفيف من الأوضاع الإنسانية الصعبة، التي يُعاني منها السكان في قطاع غزة.
هذه الإجراءات الأخيرة، ومن بينها إدخال الوقود الصناعي إلى محطة توليد الكهرباء الوحيدة بغزة، وكذلك إدخال مبالغ مالية لصالح موظفي قطاع غزة "الذين عينتهم حركة حماس"، تقول حماس: إنها ليست مقابل أثمان سياسية.