بدأت السلطات الإسرائيلية، صباح اليوم الثلاثاء، بضخ الوقود لمحطة توليد الكهرباء في قطاع غزة، عبر (معبر كرم أبو سالم)، بحسب ما نشره موقع (كان) الإسرائيلي.
وبحسب موقع (واللا) الإسرائيلي، فإن شاحنتي وقود، وصلتا إلى محطة التوليد في قطاع غزة، عبر (معبر كرم أبو سالم)، معتبراً أن هذه الخطوة استكشافية لحركة (حماس) حول هل ستواصل مسيرات العودة، أم سيعيد افيغدور ليبرمان وزير جيش الاحتلال إغلاق المعبر.
صحيفة معاريف الإسرائيلية، قالت: "بدأت إسرائيل في نقل الوقود إلى محطة توليد الكهرباء في غزة صباح اليوم، حيث ستدخل الشاحنات الست الأولى تدريجياً اليوم، بهدف هو توفير ثماني ساعات من الكهرباء في اليوم الواحد".
وأضافت: "تقوم قطر بتمويل الوقود الإسرائيلي في الوقت الحالي لمدة ستة أشهر، وهذا الترتيب هو أهم جزء من وقف إطلاق النار مع حركة حماس".
بدورها، أكدت شركة توزيع الكهرباء في محافظات قطاع غزة، أنها لم تصدر أي تصريح بخصوص إدخال الوقوود القطري لغزة من عدمه، أو أي معلومات أخرى تتعلق بجدول توزيع الكهرباء وعدد الساعات.
وقالت الشركة: "أي معلومات يتم تداولها على لسان شركة توزيع الكهرباء، ليس لها أساس من الصحة، وفي حال وصول أي معلومات، تتعلق بنطاق صلاحيات الشركة، ستقوم بنشرها للرأي العام عبر مواقعها الرسمية".
وبحسب موقع (واللا) الإسرائيلي، فإن شاحنتي وقود، وصلتا إلى محطة التوليد في قطاع غزة، عبر (معبر كرم أبو سالم)، معتبراً أن هذه الخطوة استكشافية لحركة (حماس) حول هل ستواصل مسيرات العودة، أم سيعيد افيغدور ليبرمان وزير جيش الاحتلال إغلاق المعبر.
صحيفة معاريف الإسرائيلية، قالت: "بدأت إسرائيل في نقل الوقود إلى محطة توليد الكهرباء في غزة صباح اليوم، حيث ستدخل الشاحنات الست الأولى تدريجياً اليوم، بهدف هو توفير ثماني ساعات من الكهرباء في اليوم الواحد".
وأضافت: "تقوم قطر بتمويل الوقود الإسرائيلي في الوقت الحالي لمدة ستة أشهر، وهذا الترتيب هو أهم جزء من وقف إطلاق النار مع حركة حماس".
بدورها، أكدت شركة توزيع الكهرباء في محافظات قطاع غزة، أنها لم تصدر أي تصريح بخصوص إدخال الوقوود القطري لغزة من عدمه، أو أي معلومات أخرى تتعلق بجدول توزيع الكهرباء وعدد الساعات.
وقالت الشركة: "أي معلومات يتم تداولها على لسان شركة توزيع الكهرباء، ليس لها أساس من الصحة، وفي حال وصول أي معلومات، تتعلق بنطاق صلاحيات الشركة، ستقوم بنشرها للرأي العام عبر مواقعها الرسمية".