من أجمل ما قرأت:
سيقرأ الناس هذه القصة، ولكن المتدينين الجدد لن يجدوا فيها سوى صورة الفتاة الجميلة ليستنكروها:
كتب صديقي (Abu Marsel):
كانت لي صديقه مثلها بالضبط تعرفت عليها عندما ذهبت لزياره صديق فلسطينى كان لا يقطع فرض ذهبت لزيارته فوجدت الباب مفتوح وهو جالس معها ويتبادلون الحديث فتاسفت واردت ان اغادر فرد ادخل اقعد انا لو فى بينى وبينها اى علاقه غير الصداقه لكان سكرت الباب .دخلت وقعدت فعرفنى عليها وذهب للصلاه فى المصلى .بسرعه البرق ذهبت وجهزت الشاي لى واتت تضحك كانت انسانه بسيطه تضحك وتمازح وتتحرك كالفراشه رغم اني لا اعرفها مسبقا لكنها تعطيك انطباع كانها تعرفك من عشرات السنيين وعندما دار حديث بيننا سألتها عن عملها قالت لي انا راقصه ستربتيز فابتسمت وقلت ليلتنا زى الفل اكيد . فبعد صداقه لفتره سته شهور وانا احاول ان اقنعها ان عملها لا يشبهها فقلتلى بدي احكيلك سر قلتلها احكى .
سرك ببير قلتلى عمري ٢٢ سنه وانا لليوم عذراء .تخيل انه انا ببلد اوروبي وبارقص ستربتيز ولليوم عذراء قلتلها برافوا بس هل ستستمري بالستربتيز وحتضلى عذراء. قالت بكل ثقه انا قويه جدا ولن يتمكنوا مني قلتلها وانتي شكلك مش عارفه حالك باي عالم داخله انت داخله على عالم الجحيم ضحكت وقالت ولا عمرهم حيقدروا عليا انا مثل الزئبق .انا فقط ساكون لزوجى وساكون زوجه وفيه جدا اما ما اقوم به هو عباره عن تمثيل لا اكثر ولا اقل ولولا وضع امى المريضه واختى الي بتدرس كان عمرى ما دخلت هادا العالم فش طريق تانى قدامى غيره. الجوع والفقر صعب جدا .انا اشهد انها كانت صادقه بكل ما كانت تحكيه .فالسؤال الذي طرحته على نفسي مليون مره الم يكن لها طريق اخر لتسلكه غير رقص الستربتيز .طرحته على نفسى عندما كنت بالمشرحه وهى تخرج من هناك جثه لابسه فستانها الابيض فستان الزفاف بتابوت مفتوح كم كانت جميله وهى حيه وكم كانت اجمل وهى ميته ماتت مقتوله قتلوها لانها لم تتنازل عن شرفها .فاطالب بعض السياسيين والقاده ان يتعلموا من صديقتى راقصه الستريبتيز المقتوله. صار لها اكتر من ٢٢ سنه هادى القصه.
قصة منقولة : صديقتى راقصه الستريبتيز منقولة عن صفحة الدكتور خضر محجز
سيقرأ الناس هذه القصة، ولكن المتدينين الجدد لن يجدوا فيها سوى صورة الفتاة الجميلة ليستنكروها:
كتب صديقي (Abu Marsel):
كانت لي صديقه مثلها بالضبط تعرفت عليها عندما ذهبت لزياره صديق فلسطينى كان لا يقطع فرض ذهبت لزيارته فوجدت الباب مفتوح وهو جالس معها ويتبادلون الحديث فتاسفت واردت ان اغادر فرد ادخل اقعد انا لو فى بينى وبينها اى علاقه غير الصداقه لكان سكرت الباب .دخلت وقعدت فعرفنى عليها وذهب للصلاه فى المصلى .بسرعه البرق ذهبت وجهزت الشاي لى واتت تضحك كانت انسانه بسيطه تضحك وتمازح وتتحرك كالفراشه رغم اني لا اعرفها مسبقا لكنها تعطيك انطباع كانها تعرفك من عشرات السنيين وعندما دار حديث بيننا سألتها عن عملها قالت لي انا راقصه ستربتيز فابتسمت وقلت ليلتنا زى الفل اكيد . فبعد صداقه لفتره سته شهور وانا احاول ان اقنعها ان عملها لا يشبهها فقلتلى بدي احكيلك سر قلتلها احكى .
سرك ببير قلتلى عمري ٢٢ سنه وانا لليوم عذراء .تخيل انه انا ببلد اوروبي وبارقص ستربتيز ولليوم عذراء قلتلها برافوا بس هل ستستمري بالستربتيز وحتضلى عذراء. قالت بكل ثقه انا قويه جدا ولن يتمكنوا مني قلتلها وانتي شكلك مش عارفه حالك باي عالم داخله انت داخله على عالم الجحيم ضحكت وقالت ولا عمرهم حيقدروا عليا انا مثل الزئبق .انا فقط ساكون لزوجى وساكون زوجه وفيه جدا اما ما اقوم به هو عباره عن تمثيل لا اكثر ولا اقل ولولا وضع امى المريضه واختى الي بتدرس كان عمرى ما دخلت هادا العالم فش طريق تانى قدامى غيره. الجوع والفقر صعب جدا .انا اشهد انها كانت صادقه بكل ما كانت تحكيه .فالسؤال الذي طرحته على نفسي مليون مره الم يكن لها طريق اخر لتسلكه غير رقص الستربتيز .طرحته على نفسى عندما كنت بالمشرحه وهى تخرج من هناك جثه لابسه فستانها الابيض فستان الزفاف بتابوت مفتوح كم كانت جميله وهى حيه وكم كانت اجمل وهى ميته ماتت مقتوله قتلوها لانها لم تتنازل عن شرفها .فاطالب بعض السياسيين والقاده ان يتعلموا من صديقتى راقصه الستريبتيز المقتوله. صار لها اكتر من ٢٢ سنه هادى القصه.
قصة منقولة : صديقتى راقصه الستريبتيز منقولة عن صفحة الدكتور خضر محجز