مستشفى فلسطين – القاهرة
================
نوستالجيا و مسيرة عطاء
---------------------------
مستشفى فلسطين ، قصيدة حب من زمن الصدق و الوفاء و المحبة، تشكل مكوّناً أساسياً لزمن عشناه بتفاصيلة الكثيرة والمتناثرة . أبياتها صاغها كثيرون ممن آمنوا بخلود العطاء و ديمومة المحبة و عظمة العمل المحصّن باليقين والأمل.وبعد بداية محدودة لتشكيل الهوية وتكريس الفكرةفي السبعينات ، جاءت سنوات الثمانينات من القرن الماضي لتشهد استقرار الأسرة الجميلة ومن ثم اتساعها و تميّز أفرادها المخلصين من أطباء و طواقم التمريض والفنيين والإداريين وكوادر الخدمات المساندة.. الذين كنت أمضي معهم أوقاتاً أكثر مما أعطيه لبيتي و أسرتي ..وكانوا هم أيضاً خير صحبة وخير زملاء ، تقاسمنا الزمن والعطاء و الابداع ، وكانوا أيضاً خير عون لنا مع شقيقي عماد طرويه في إدارتنا للمستشفى مع طاقم الادارة المتميّز و المتفاني، وأيضا في محاولاتنا المتعددة التي كانت ضمن أولوياتنا الملحة لتطوير وتنمية القوى البشرية بالمستشفى والتي شهدت الكثير من النجاحات.
أبدأ اليوم بالطاقم الطبي للثمانينات من الأساتذة و الإستشاريين الرائعين والمتميزين ، أتذكرهم وأذكرهم وفاءً و تقديراً آملاً أن تسعفني ذاكرتي الضعيفة في التذكّر وإن كنت آمل من زملائي الأحباء أن يساهموا هم أيضاً في إنعاش الذاكرة.
ومع حفظ ألقاب اساتذتنا العظام وزملائنا المعطائين أذكر : عبدالله بشير،صبحي أبو لوز ،عادل حسني، محمد رمضان بدار،علي الرفاعي،أيمن البدراوي،نبيل المهيري، حسن عبد المجيد،علي العبد،علاء عبد الحي،أحمد أبو السعود،أحمد الشرقاوي، محمد النجار،شريف عبد العزيز، ميرفت النجار،أحمد طارق عطا، أحمد سامي بدير،أحمد سامي البالولي،حسن الجمل،عبد الوهاب القصبي،مصطفى الصيرفي،علي عليان،مجدي القلليني، حسن خالد، أحمد خالد، أحمد عادل، محسن الألفي ، علاء غنام،عادل الإتربي،مجد زكريا،مصطفى كامل،نبيل شديد،محمد العيسوي، أحمد شحاته،عبد الحليم أحمد،محمود صبحي، علي صبور،محمد حافظ رمضان،جمال المشد،عمرو زكي،سمير قابيل، أشرف عطية،محمد بسيوني، عادل توفيق،جورج حنا،عبد الحليم جعفر، محمد مندور، محمد موسى،نبوية محمد، نادية عبد الوهاب،أحمد فرج، أحمد النرش. و زملاء البدايات : بسمة بشير ،نعمة ابو مدين، نها الخياط، معين القيشاوي،نبيل السعافين،فايق ابولبن،محمد أبو حشيش،فاروق مسروجة، فاروق الغرابلي،محمد زغلول،أحمد قنديل ، شادية خضر... كثيرون ليعذرني منهم من نسيت و ليذكرني أيضاً من تحتفظ ذاكرته بأسماء زملائنا الأعزاء.
ولنا لقاء آخر مع زملائنا في الرحلة مع نهاية الثمانينات و التسعينات، و أيضا مع إخوتي و أحبائي من طواقم التمريض و الفنيين والادارة و الخدمات المساندة ،علّنا نحاول أن نعيش معاً من جديد لحظات وأوقات هي جزء غالٍ و عزيز من رحلتنا الطويلة.
للجميع محبتي و تقديري.
================
نوستالجيا و مسيرة عطاء
--------------------------
مستشفى فلسطين ، قصيدة حب من زمن الصدق و الوفاء و المحبة، تشكل مكوّناً أساسياً لزمن عشناه بتفاصيلة الكثيرة والمتناثرة . أبياتها صاغها كثيرون ممن آمنوا بخلود العطاء و ديمومة المحبة و عظمة العمل المحصّن باليقين والأمل.وبعد بداية محدودة لتشكيل الهوية وتكريس الفكرةفي السبعينات ، جاءت سنوات الثمانينات من القرن الماضي لتشهد استقرار الأسرة الجميلة ومن ثم اتساعها و تميّز أفرادها المخلصين من أطباء و طواقم التمريض والفنيين والإداريين وكوادر الخدمات المساندة.. الذين كنت أمضي معهم أوقاتاً أكثر مما أعطيه لبيتي و أسرتي ..وكانوا هم أيضاً خير صحبة وخير زملاء ، تقاسمنا الزمن والعطاء و الابداع ، وكانوا أيضاً خير عون لنا مع شقيقي عماد طرويه في إدارتنا للمستشفى مع طاقم الادارة المتميّز و المتفاني، وأيضا في محاولاتنا المتعددة التي كانت ضمن أولوياتنا الملحة لتطوير وتنمية القوى البشرية بالمستشفى والتي شهدت الكثير من النجاحات.
أبدأ اليوم بالطاقم الطبي للثمانينات من الأساتذة و الإستشاريين الرائعين والمتميزين ، أتذكرهم وأذكرهم وفاءً و تقديراً آملاً أن تسعفني ذاكرتي الضعيفة في التذكّر وإن كنت آمل من زملائي الأحباء أن يساهموا هم أيضاً في إنعاش الذاكرة.
ومع حفظ ألقاب اساتذتنا العظام وزملائنا المعطائين أذكر : عبدالله بشير،صبحي أبو لوز ،عادل حسني، محمد رمضان بدار،علي الرفاعي،أيمن البدراوي،نبيل المهيري، حسن عبد المجيد،علي العبد،علاء عبد الحي،أحمد أبو السعود،أحمد الشرقاوي، محمد النجار،شريف عبد العزيز، ميرفت النجار،أحمد طارق عطا، أحمد سامي بدير،أحمد سامي البالولي،حسن الجمل،عبد الوهاب القصبي،مصطفى الصيرفي،علي عليان،مجدي القلليني، حسن خالد، أحمد خالد، أحمد عادل، محسن الألفي ، علاء غنام،عادل الإتربي،مجد زكريا،مصطفى كامل،نبيل شديد،محمد العيسوي، أحمد شحاته،عبد الحليم أحمد،محمود صبحي، علي صبور،محمد حافظ رمضان،جمال المشد،عمرو زكي،سمير قابيل، أشرف عطية،محمد بسيوني، عادل توفيق،جورج حنا،عبد الحليم جعفر، محمد مندور، محمد موسى،نبوية محمد، نادية عبد الوهاب،أحمد فرج، أحمد النرش. و زملاء البدايات : بسمة بشير ،نعمة ابو مدين، نها الخياط، معين القيشاوي،نبيل السعافين،فايق ابولبن،محمد أبو حشيش،فاروق مسروجة، فاروق الغرابلي،محمد زغلول،أحمد قنديل ، شادية خضر... كثيرون ليعذرني منهم من نسيت و ليذكرني أيضاً من تحتفظ ذاكرته بأسماء زملائنا الأعزاء.
ولنا لقاء آخر مع زملائنا في الرحلة مع نهاية الثمانينات و التسعينات، و أيضا مع إخوتي و أحبائي من طواقم التمريض و الفنيين والادارة و الخدمات المساندة ،علّنا نحاول أن نعيش معاً من جديد لحظات وأوقات هي جزء غالٍ و عزيز من رحلتنا الطويلة.
للجميع محبتي و تقديري.