قال الأمين العام للأمم المتحدة، أنطونيو غوتيريش، إن عدم التزام الحكومة الفلسطينية بدفع رواتب الموظفين في قطاع غزة يزيد الوضع تعقيداً، داعياً إلى إلغاء هذا الإجراء وغيره من التدابير الخطيرة وعدم فرض أي تدابير جديدة على القطاع.
وأوضح غوتيرش، وفق ما أوردت صحيفة (الشرق الأوسط)، أنه يعبر عن قلقه العميق من الإنهيار الاقتصادي في القطاع؛ بسبب نظام الإغلاق التقييدي الذي تفرضه إسرائيل".
وأضاف: "يجب أن تستمر الجهود الرامية إلى الحفاظ على الروابط وتوحد غزة مع الضفة الغربية، بدءاً من عودة غزة إلى السيطرة الكاملة للحكومة الفلسطينية الشرعية".
وحذر من مخاطر تدهور الحال الإنسانية الوضع في غزة، مؤكداً أن "الحالة اليائسة تتفاقم بسبب التعليق المحتمل لبرامج رئيسية للأمم المتحدة تعد بمثابة حبل نجاة للفلسطينيين في غزة"، محذراً من أن المعاناة الهائلة الأخيرة في غزة تنذر باقتراب الوضع من حافة الحرب.
وشدد على أن الخطوات الأحادية من أي طرف يسعى إلى تغيير طابع القدس "تشكل عقبة أمام السلام"، قائلاً: "الوضع المالي غير المستقر لوكالة غوث اللاجئين الفلسطينيين وتشغيلهم في الشرق الأدنى (الأونروا) هو مصدر قلق خاص، ليس فقط لنحو مليون لاجئ فلسطيني في غزة، لكن أيضاً لمتلقي خدمات (الأونروا) في كل أنحاء الضفة الغربية والأردن ولبنان وسوريا".
وأضاف أن "العجز الكبير الذي يصل إلى 250 مليون دولار، متابعا " إذا لم يجرِ تسديده على وجه السرعة، ينطوي على خطر كبير يتمثل في تعطيل خدمات الوكالة".
وأوضح غوتيرش، وفق ما أوردت صحيفة (الشرق الأوسط)، أنه يعبر عن قلقه العميق من الإنهيار الاقتصادي في القطاع؛ بسبب نظام الإغلاق التقييدي الذي تفرضه إسرائيل".
وأضاف: "يجب أن تستمر الجهود الرامية إلى الحفاظ على الروابط وتوحد غزة مع الضفة الغربية، بدءاً من عودة غزة إلى السيطرة الكاملة للحكومة الفلسطينية الشرعية".
وحذر من مخاطر تدهور الحال الإنسانية الوضع في غزة، مؤكداً أن "الحالة اليائسة تتفاقم بسبب التعليق المحتمل لبرامج رئيسية للأمم المتحدة تعد بمثابة حبل نجاة للفلسطينيين في غزة"، محذراً من أن المعاناة الهائلة الأخيرة في غزة تنذر باقتراب الوضع من حافة الحرب.
وشدد على أن الخطوات الأحادية من أي طرف يسعى إلى تغيير طابع القدس "تشكل عقبة أمام السلام"، قائلاً: "الوضع المالي غير المستقر لوكالة غوث اللاجئين الفلسطينيين وتشغيلهم في الشرق الأدنى (الأونروا) هو مصدر قلق خاص، ليس فقط لنحو مليون لاجئ فلسطيني في غزة، لكن أيضاً لمتلقي خدمات (الأونروا) في كل أنحاء الضفة الغربية والأردن ولبنان وسوريا".
وأضاف أن "العجز الكبير الذي يصل إلى 250 مليون دولار، متابعا " إذا لم يجرِ تسديده على وجه السرعة، ينطوي على خطر كبير يتمثل في تعطيل خدمات الوكالة".